منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع تربويّ تعليميّ ثقافيّ يعتني بشؤون المتعلّمين والمعلّمين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا وسهلا بك في منتديات عين بسّام التربويّة . نسعد بحضورك معنا ونكون أسعد حين تتفضّل بمساهماتك النيّرة الهادفة . ستقضي وقتا شيّقا بين إخوانك وأخواتك في أسرة هدفها التربية والتعليم . دمت في حفظ الله ورعايته.
تذكّر قول الله تعالى : " ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد." ق 18 
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنّة "رواه الامام مسلم
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتّى يرجع." رواه الترمذي

 

 المربي وكيفية التعامل مع المراهقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لخضر الجزائري 1
مشرف عام مميّز
مشرف عام مميّز
لخضر الجزائري 1


تاريخ التسجيل : 22/09/2009

المربي وكيفية التعامل مع المراهقة Empty
مُساهمةموضوع: المربي وكيفية التعامل مع المراهقة   المربي وكيفية التعامل مع المراهقة Empty07.10.11 17:41

المربي وكيفية التعامل مع المراهقة

( المراهقة ):-
نَقْلَةٌ
حياتية يمرُّ بها الشاب أو الشابة في مرحلة ما بعد البلوغ ، و هي تُشْعره
بنوعٍ من الاستعظام الذاتي ، فيُحاكي ( أو تحاكي ) من هو أكبر سناً .
و
هذا مُلاحَظٌ فإن أغلبَ المُراهقِيْن يتصرَّفُ تصرفاتِ الكبار ، فيصنع
كصنيعهم ، و يسير مسيرتهم ، بِغَضِّ النظر عن صحة ذا أو خطئه ، فالمهم عنده
أنه قلَّد كبيراً ، و صنع صنعة من يراه أهلاً للتقليد .
و هذه يستعظمها بعضُ المُرَبين ، و يرون أنها آفةٌ من الآفات الخطيرة التي لا علاج لها ، و لا سبيل إلى إقصائها و حلها .
لذا كان خطئاً العنايةُ بالتنظير التعليمي للمراهق في علاج تلك الأحوال ، و مجانبة تلك التصرفات .
و حتى نجعل من المُراهق شخصاً ذا دورٍ إيجابي فإن لنا مرحلتين جديرتين بالاهتمام الشديـد :
الأولى : المرحلة العاطفية
غالباً
ما تكون مرحلةُ المراهقة مرحلةً يفقد فيها المراهق ( العاطفية ) و (
الحِنيَّة
) و ( الوداد ) ، فيسعى لتحقيق تلك الرغبة في أي مجال يتمكن منه .

و لا ريب أن إشباعها يعني الكثير للمراهق ، و مِن ثَمَّ يتودد إلى مَن يُشْبِعُ له تلك الرغبة و يحققها له .
لا
تكادُ أسماعنا تقف عن سماع أقاصيص من البعضِ في ميول المراهقين إلى
ثُلَّةٍ من الناس لا يساوون قذاةً ، و لا يَزِنُ بهم شيئاً ، و لو بحثنا
بِدِقَّةٍ في الأمر لوجدنا أنه حصَّل عندهم ما فقده من الأخيار .
كون
المراهق محتاجاً إلى تلك العاطفية عائد إلى صِغَر عُمُرِه ، فليس كونه بلغَ
( 15 ) و زاد أنه أصبح رجلاً فيُحْرَم من التعامل معه بالعاطفية ، و ليس
كونه تجاوزَ سنةً دراسية كان معه الأخذ له بأسلوب كبير يفوق عقله .
و إشباعُ الحاجة العاطفية لدى المراهق تكون بأمور كثيرة ، منها :
1-
عُذُوْبَةُ اللفظ ، فإن غالباً ما يُواجَه المراهق بألفاظ فيها قسوة و
غِلْظةٌ مما يجعله نافراً عن قبولِ أيِّ شئٍ من المقابل له ، و اللفظ
الحسَنُ العذب يَسْلِبُ اللُّبَّ و يَسْحَرُ العقْل ، و معلومٌ حديث رسول
الله صلى الله عليه و سلم : " إن من البيان لسحراً " و بيانُه يُغْني عن
تبيانه .
و تتأكدُ هذه الحالة في حينِ وجودِ أخطاءٍ من المراهق ، فإنه
يصادمُ بسيئ اللفظ إن أخطأ ، و يقابل بفاحش القيل إن بَدَرَتْ منه زلَّةٌ و
صبوة .
2- معاملته بتفكيره - مؤقتاً - ، يدورُ تفكيرُ أغلب ( بل كل )
المراهقين حول أمورٍ لا يخرجُ مجملُها عن نطاق ضيِّقٍ جداً ، فهي بينَ
أمانٍ و طموحاتٍ و آمالٍ من ذوات الظل القريب .
و المَسِيْرُ معه في
تفكيره ، و محاكاته في طموحه ، و التفاعل مع أطروحاته مما يُشْبِع حاجته
العاطفية ، فهو يُحِبُ مَنْ يفكر كتفكيره ، و يميل إليه و كما قيل : الطيور
على أشباهها تقعُ .
و لِيُنْتَبَهُ إلى أن التفاعل معه في هذه
النقطة مُمَهِّدٌ للمرحلةِ الثانية الجادة ، و لكن لابد من خطواتٍ قبل
الانتقال إليها ، بها يُحْكَمُ سَيْرُ المرحلة الثانية ، و يُعْطي المُربي
اطمئناناً بِثِقَةِ المراهق بجدوى المرحلة الثانية ، و الخطوات هي :
أولاً : التبصُّر بمواضع الضَعْفِ في المُراهق
فَحِيازةُ
هذه الخطوة و النجاحُ فيها مكْسَبٌ كبيرٌ جداً للمربي ، إذ موضع الضعف في
المراهق هو مَكْمَنُ الخَطَر و مَوْطِنُ الزَلل . تقولُ كيف ذلك ؟ فأقولُ :
الغالبُ على المراهقين أنه يَشْعُرُ بِخَرْقٍ في شخصيته فتراه مُحَاكِيَاً
من هو أرفعُ منه _ في ظنه _ فلا يَعْتَرِفُ أنه ذو شخصية متفرِّدَةٍ
متميِّزَةٍ ، و هذه من أجزاءِ نُقْطَةِ الضعف التي تكون في المراهق .
فإذا تبصَّرْناها و عرفناها بِدقةٍ يكون الانتقال إلى الخطوة الثانية و هي :
ثانياً : معرفةُ ميول المراهق
،
فإن سِنَّ المُراهَقة سنُّ أحلامٍ و أمانٍ عريضةٍ ، و مرحلةٌ واسعةُ
الخيال لدى المراهق ، فتراه يُؤَمِّلُ آمالاً ، و يتمنى أماني ، و يَسِيْحُ
في خيالاتٍ واسعة الأرجاء و معرفتها مُهمةٌ جداً فمنها يكون التوجيه و
منها تكون التربية ، و بعدمها لن يكون أي نِتاجٍ متين في سلوك التربية مع
المراهق .
و إذا تَفَهَّمَ المربي هذه الخطوة و أتقنَها فإنه ينتقلُ إلى الخطوة التالية .
ثالثاً : التوجيه اللبِق
و
اللباقة الحذق في العمل ، و هذه بيتُ القصيد في حياة المراهق فإنه لم يجد
من يقوم بتوجيهه نحو الأصوب له في حياته ، و لم يَظْفَرْ بِمَنْ يُسَدِّدُ
له تصرُّفَاتِه .
و المراهِقُ يتصرَّفُ بما يراه من أعمالٍ و تصرفاتٍ
حولَه من الناس الذين يراهم قُدُوَاتٍ له يأتسي بهم ، و حين لا يرى من يوجه
ميوله نحو السداد ، و يهديه نحو الكمال فإنه سيبقى سادراً في مسيره ،
هائماً في طريقه .
و هنا لا يحتاجُ المربي إلى كبير عملٍ لأن المراهق
نفسه قد أبدى من نفسه قناعاتٍ كثيرةٍ جداً _ كما هو سابقٌ في تبيان الخطوات
، و ما عليه بعدُ إلا أن يبين للمراهق بأن الطريق الصواب هو من هذه الجهة ،
و بلزوم تلك الطريق
فإذا ظَفِرَ بها المربي و أحسن سَلْبَ لُبِّ
المُراهقِ _ هنا _ يكون البَدْءُ بالمرحلَة الثانية التي تَعْقِبُ
المرْحَلَةَ العاطفية ، و هي :
المرحلةالثانية : المرحلة التربوية .
و
هذه المرحلةُ هي الأساس و هي المقصد و الغاية من معاملة المراهق و
العنايةِ به ، و تربيةُ المراهق لن تكون صعبةً _ و لله الحمد _ لأننا
أنجزنا أكثر من نصف الطريق في المرحلة الأولى .
و كل ما على المربي هو
أن يقومَ بتربيةِ المراهقِ تربيةً ذاتِ سداد و إصابةٍ ، و يُنَوِّعُ في
أساليب التربية حتى لا يَلْحَق المراهق ملل ، و لا يعتري التربية خلل .
يستطيعُ المربي التنقلَ بالمراهق في مجالاتٍ كثيرةٍ جداً ، و مجموعُ تلك المجالات ثلاث مجالات :
الأول : المجالُ المَعْرِفي .
المَعْرفةُ مما مايَزَ الله به بين الإنسان و الحيوان ، بل هو أداةُ العقل و غذاؤه ، و لا يخلو منه الإنسان مهما كان .
و
المعرفة يتفاوتُ البشر في تحصيلها ، و يتفاوتون في قيمتها ، و قيمةُ المرء
ما يُحْسِنه و أهميتها بالنسبة للمراهق تتركز في جهتين اثنتين :
الأولى : أنها توجيه و تبصير .
الثانية : أنها تثبيت و تأييد .
و سواهما داخلٌ فيهما .
و المعرفة تتنوعُ و إليك أنواعها :
1- المعرفة الدينية ، و هي التي يكون بها معرفةُ المراهق أمورَ دينه و أحكامه ، و قسمان:-
القسم الأول : الواجب العيني ، و هو أنواعٌ أربعةٌ :
أ- أصول الإيمان ، و القدرُ الواجبُ منها العلم الجُمْلي لا التفصيلي .
ب- الأحكامُ الفقهية ، و هي أركان الإسلام ، و الواجبُ معرفةُ ما تقوم به تلك العبادات صحةً و أجزاء .
ج-
معرفة المحرمات ، و هُنَّ خمس _ كبائر _ في قول الله _ تعالى _ : { قل
إنما حرَّمَ ربي الفواحش ما ظهرَ منها و ما بطن و الإثمَ و البغي بغير الحق
و أن تُشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا و أن تقولوا على الله ما لا
تعلمون
} .
د- الأخلاقُ و الآداب مع الناس خاصةً و عامةً .
فإذا مرَّ المراهقُ على هذه المسائل معرفةَ إتقان و درايةٍ بها يكون قد أتى بما لا يجوز له لجهلُ به في دين الله _ تعالى _ .
القسم الثاني : الواجب الكفائي ، و هو الإتيان بالعلم بما لا يجب على الإنسان أن يتعلمه و إنما هو من باب الكفائية و الندب .
و هو منقبةٌ و فضيلة .
2- المعرفة الثقافية العامة ، كالاشتغال بسائر العلوم التثقيفية كالتاريخ ، و الأدب ، و الإدارة و غيرها من الثقافات .
الثاني : المجالُ الإيماني .
الإيمانُ أساسُ الحياة ، و بستان القلب ، و لا يستغني عنه المرء أبداً و لو تمتع بكل ما أوتيه من مُتَعٍ و لذائذ .
و التربية الإيمانية مهمةٌ في حياة المراهق ، و أهميتها في أمرين :
الأول : أنها أساسٌ في حياته عامةً ، و في حياة المراهقة خاصة .
الثاني : توثيقاً للصلة بينه و بين الله _ تعالى _ ، و نتائج هذه كثيرةٌ و مهمة للمراهق .
و المجالات التربوية الإيمانية ثلاثةٌ :
أولها : الصلاة ، و المراد بها غير الفريضة كـ : الرواتب ، و قيام الليل ، و الوتر ، و النافلة المطلقة ، و النافلة المقيدة .
ثانيها
: الذكر ، و هو ذكر الله _ تعالى _ و يُقْصَدُ به غير الواجب ، والواجب ما
تقوم به الصلاة ، والمقصود _هنا _ : أذكارُ طرفي النهار ، و أدبار الصلاة ،
و الذكر المطلق .
ثالثها : قراءةُ القرآن في : إقبال النهار و إدباره ،
و دُبُرِ الصلوات ، و الوِرْدُ اليومي . و لا يُرادُ بقراءته الواجبة التي
لا تتم الصلاةُ إلا بها كالفاتحة .
هذه هي مجالات التربية الإيمانية للمراهق ، و هي الداعم المعنوي للسير به نحو التميُّز و التفوق .
الثالث : المجالُ الخُلُقي .
المرءُ
مدنيٌ بطبعه ، لا يستغني عن معاشَرة بني جنسه ، و لا يستطيعُ الفكاك عنهم
مطلقاً ، و هذه الغريزة النفسية التي وهبها الله المرء تحتاجُ إلى من
يَصقلها و يهذبها ، ويصوِّبُ سيرها نحو الكمال والتمام .
و من كمال
الشريعة أن جاءت بما يُكمل هذه الناحية ، و يهذب هذا المجال ، فجاءت
بأخلاقٍ كثيرةٍ جداً و آدابٍ بها قِوامُ السلوك الاجتماعي على أحسن وجوهه .

و المراهقُ جزءٌ من المجتمع المسلم _ و غيره _ فلابدَّ من تربيته
أخلاقياً حتى يستقيم سيرُه بين الناس على أحسن الأوجه ، و أتم الصُوَر .
الشريعة
جاءت بأخلاقِ المعاشرة الاجتماعية و نوعتها أنواعاً متعددة يَصْعُبُ
حَصْرُها في هذه العُجالة ، و الإشارة إلى أصول الأخلاقِ حَسَنٌ جميلٌ .
و أركان الخُلُقِ الحَسَن :
1- العلم ، و مضى تقريرُ ما يحتاجه المراهق .
2- الجود ، و هو مراتب أعلاها : بذل النفس ، و بذل العلم ، ، و بذل المال .
3- الصبر ، و هو أربعةُ أنواعٍ :
أ- صبرٌ على الطاعة .
ب- صبرٌ عن المعصية .
ج- صبرٌ عن فضول الدنيا .
د- صبرٌ على المِحَن و المصائب .
و أضدادها أركانٌ للأخلاق المذمومة المرذولة .
فهذه
مجالاتُ المرحلةُ الثانية في التعامل مع المراهق ، و السير معه في إقحامه
دربَ النجاة ، و تبقى لفتةٌ ذاتُ بالٍ يجبُ الوقوف عندها ، و هي : أن تمام
تينك المرحلتين صُنْعاً و إحكاماً يكون بالمربي ذاته ، فمتى ما كان المربي
على أوفقِ حالٍ و أجملها كان النتاجُ طيباً مبارَكاً ،
و المربي ينبغي أن يكون متصفاً بأصول ثلاثةٍ :
الأول
: العلم ، فإذا كان المربي خالي الوِفاض من العلم و المعرفة كيف يكون
متأهلاً للتربية لغيره ، بل عليه أن يكون متأهلاً بعلومٍ و معارف كثيرةٍ .
الثاني
: إجادةُ أسلوب التربية ، و أعني بها السياسة التربوية لإيصالِ الغاية و
المعرفة للمراهق ، و أصلها التدرُّجُ بالمراهق من البدايات إلى النهايات .
الثالث
: أن يكون أهلاً للاقتداءِ به و الإئتساء به ، و التواضع البارد في هذه
المجالات غير مقبول و هو نوع من الخذلان و الهروب عن المسؤولية .
نعم ؛
لا نريد رجالاً يعتزون بأنفسهم و يجعلون منها شيئاً له بريقٌ و لمعان مع
الخلو من الحقيقة ، كما أننا لا نريد رجالاً لا يرون أنفسَهم شيئاً و هي هي
بالمقام التربوي و المعرفي .
إن تأهل المربي لأن يكون محلاً للاقتداء
مهم في وظيفةِ ( صناعة المراهق ) لأن المراهق يريد أحداً ينظرُ هو إليه على
أنه مستحقٌ للاقتداء به و جعله نبراساً و مثالاً للحذو على منواله ، و
أقربُ مَنْ له هذه الصفة و الحالة هو المربي الملاصق له في أغلب ساعات يومه
.
و لأهمية هذه اعتنى أهل التربية و السلوك بها فسطروها في تصانيفهم
التربوية و السلوكية ذاكرينَ لآدابهم و أخلاقهم ، و ما ذلك إلا لكونهم
أسوةً لغيرهم من المُرَبَّيْن و غيرهم . و أصلُ كلٍّ في المربي أن يكونَ
مراقباً الله تعالى في جميع أحواله و شؤونه فإنه تعالى رقيب على كل ظاهر و
باطن ، و كل جلي و خفي .
و المُربي أصلٌ و المراهقُ فرعٌ و لا يطيبُ الفرع مع فساد الأصل .
و من أجل أن تتحقق الرغائبُ ، و تُنالَ الكمالات في ( صناعة المراهق ) الاهتمام بأمرين مهمين في كل عمل و هما :
الأول : العزيمة في العمل و السير فيه .
الثاني : الجدية في إتقانه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المربي وكيفية التعامل مع المراهقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المربي وكيفية التعامل مع المراهقة
» علاج مرحلة المراهقة
» مشكلات الطلاب في سن المراهقة مع التعليم
» صفات المربي الأساسية
» وقل رب زدني علما - (2) المربي الحقيقي ............ ............... .........

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين بسام التربوية  :: عناصر المنظومة التربوية :: قسم الإرشاد والتوجيه التربوي-
انتقل الى: