منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع تربويّ تعليميّ ثقافيّ يعتني بشؤون المتعلّمين والمعلّمين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا وسهلا بك في منتديات عين بسّام التربويّة . نسعد بحضورك معنا ونكون أسعد حين تتفضّل بمساهماتك النيّرة الهادفة . ستقضي وقتا شيّقا بين إخوانك وأخواتك في أسرة هدفها التربية والتعليم . دمت في حفظ الله ورعايته.
تذكّر قول الله تعالى : " ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد." ق 18 
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنّة "رواه الامام مسلم
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتّى يرجع." رواه الترمذي

 

 أصل عيد الأم وعيد الميلاد وأنها من الأعياد الوثنية المحرمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لخضر الجزائري 1
مشرف عام مميّز
مشرف عام مميّز
لخضر الجزائري 1


تاريخ التسجيل : 22/09/2009

أصل عيد الأم وعيد الميلاد وأنها من الأعياد الوثنية المحرمة  Empty
مُساهمةموضوع: أصل عيد الأم وعيد الميلاد وأنها من الأعياد الوثنية المحرمة    أصل عيد الأم وعيد الميلاد وأنها من الأعياد الوثنية المحرمة  Empty09.05.12 9:00

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد ،،
نظرا لاستهانة الكثير بخطورة التشبه بأعداء الإسلام بل والاحتفال
بمناسباتهم فقد قمت بنقل هذا الموضوع إلى المنبر الإسلامي بدون ذكر المراجع
الموجودة في الموضوع الأصلي في منبر الأخوات سائلا من الله أن يعم به
النفع
والله الموفق
بحث في أصل عيد الأم وعيد الميلاد يثبت أنها من الأعياد الوثنية المحرمة

المقدمة:

انتشر في مجتمعاتنا الإسلامية أعياداً دخيلة جريا على سنن اليهود والنصارى
والأمم الضالة من قبلهم ، وقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من اتباع
سننهم واقتفاء آثارهم إلا أن طول العهد بالمنبع الصافي أدى إلى انتشار
الأمية في الدين والجهل والبدع والخرافات والذي حال دون تذكر أمر النبي صلى
الله عليه وسلم أو قَلَّ لدى البعض الخوف والحذر من مخالفته ومن تقوى الله
عز وجل فأصبح البعض يستهين من الأمر أو قد يراه البعض في أحايين كثيرة هو
دليل على التحضر والتمدن والرقي بل جاء الرويبضة في هذا الزمان ودعاة السوء
ليزينوا للناس هذا الباطل الدخيل على الأمة فزاد الطين بلة وأغرق الناس في
السفاهة حتى غدا المعروف منكرا والمنكر معروفا ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ومن هذا القبيل أحببت أن أعرف الناس وأذكر الغافل بأمر هذه الأعياد الدخيلة
وأنها في الأصل عادات ذات أصل تعبدي وليست مناسبات رمزية بالإضافة إلى أن
منبعها وثني محرمة في دين اليهود والنصارى إلا أن اليهود والنصارى كعادتهم
في تحريف دينهم وإدخال عليه ماليس منه إما لغرض التقرب والرهبانية وإما
بسبب الكيد. وسأتناول في هذا المقال أصل عيد الأم وأصل عيد الميلاد سائلا
الله عز وجل أن ينفع بها المسلمين
أصل عيد الأم:


تعريفه:


هو تقليد وثني يعود لزمن الإغريق والرومان القدامى والذي تبناه فيما بعد
نصارى انجلترا الذين يحتفلون به في يوم الأحد السابق لعيد الفصح (احتفال
صلب وبعث عيسى عليه السلام -حسب زعمهم
). وكان النصارى يتعبدون في يوم
21-22 مارس تكريما لأم عيسى (أم الرب) ـ تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا ـ
وهو يصادف التاريخ المحتفل به في يومنا هذا ويدعونه بعيد الأم.
تاريخه:


كان الإغريق يحتفلون بعيد الأم في يوم الإعتدال الربيعي في تاريخ 21 مارس
للإحتفاء بالإلهة "ريا" زوجة إلههم الأعظم "كرونوس" وهي في عقيدتهم والدة
باقي الآلهة. أما الرومان فكان احتفالات عيد الأم تقام أيضا في الربيع
تكريما للإلهة "سيـبـيل" في احتفالات كبيرة تدوم 3 أيام وليالي يُقرب فيها
القربان في المعابد وتقام الاحتفالات الماجنة . وقد ظهر أول إحتفال به قبل
250 عاما من ميلاد المسيح .
أما النصارى الأوائل فيحتفلون بيوم الأم تكريما لأم عيسى (أم الرب- بزعمهم
ـ) في الأسبوع الرابع من موسم الصيام الكبير (أيام لينت) وهو فترة صوم عند
النصارى مدتها أربعون يوم بين عيد الرماد وعيد الفصح، ثم وسع هذا الاحتفال
في القرن السادس عشر في انجلترا ليشمل جميع الأمهات وسمي "أحد الأمهات"
وكان هذا الطقس الديني يبدأ في صباح يوم الأحد بصلاة ترتب تكريما لأم عيسى
مريم العذراء وبعدها يذهب أولاد النصارى يهدون الهدايا والأزهار ويحتفلون
بأمهاتهم.
أما في القارة الأمريكية فإن المهاجرين إليها قد تركوا هذا الطقس الديني
حتى جاءت الكاتبة والناشطة السياسية جوليا وورد في فترة الحرب الأهلية
الأمريكية عام 1872م والتي أرادت اعتماد يوم لتمجيد دور المرأة عامة والأم
خاصة وقد حاولت تقرير تاريخ له في يوم الأحد الذي يوافق الثاني من شهر
يونيو وقد نجحت في ذلك واستمر الأمر كذلك لسنوات حتى جاءت أنا ريفس والتي
طالبت بجعله في تاريخ مولد أمها في مايو وكانت في تلك المناسبة ترسل أزهار
القرنفل للكنائس لأنها كانت زهرة أمها المفضلة ثم كتبت إلى حكام الولايات
للإعتراف بهذا اليوم حتى اعتمدت كمناسبة رسمية في البلد عام 1914 وتم تحديد
الأحد الثاني من شهر مايو كيوم للاحتفال بعيد الأم في القارة الأمريكية.
ولكنه أهمل بعد ذلك التاريخ إلى أن عاد بعد الحرب العالمية الثانية على يد
تجار من القارة الأمريكية وذلك حين بحثوا عن مناسبات لترويج وبيع سلعهم.
أصل عيد ميلاد الأشخاص


أما بما يخص الاحتفال بيوم ميلاد الشخص نفسه فيكتب الباحث ويليم دانكن
برينج أنه قد جاء نص في كتاب النصارى في العهد القديم (التوراة) أن فرعون
هو أول من ذكر أنه يحتفل بيوم ميلاده وذلك تمجيدا لروحه بينما لم يمارس ذلك
أيا من أتباع النبي موسى عليه السلام. فذكر في أصل التكوين (التوراة) النص
20:40 أن: (وعندما جاء اليوم الثالث، وكان عيد يوم ميلاد فرعون، أقام
وليمة عظيمة لجميع خدمه...) فأثبت هنا أن الهالك فرعون كان يقيم الولائم
العظيمة للاحتفال بيوم ميلاده. أما في العهد الجديد (الإنجيل) فيذكر فيه
قصة الملك هيرودس الذي عاش في زمن عيسى والذي كان يقيم احتفالات عظيمة
للاحتفال بيوم ميلاده. ومذكور في الإنجيل أنه أمر بقتل النبي يحيى عليه
السلام في يوم ميلاده تكريما لعشيقته (ابنة أخته). ذكر في إنجيل متّى النص
14: 6-9
أنه: ولما جاء يوم عيد ميلاد الملك هيرودس، قامت ابنة هيرودياس
ورقصت أمامه والذي أسعده كثيرا، حينها وعدها بتحقيق جميع أمانيها. حينها
طلبت منه رأس النبي يحيى يجلب لها على صحن وكان حرمها الزواج من خالها
الملك، فحقق لها هيرودس أمنيتها. وذبح يحيى في سجنه وأحضر رأسه للفتاة على
صحن.
فبذلك يثبت النصارى أن الاحتفال بيوم ميلاد الشخص طقس ديني كان يمارسه
الوثنيون تكريما لملوكهم وذلك في حياتهم أوبعد هلاكهم تعظيما لبعث أرواحهم
بينما لم يمارس ولم يكن مقبولا عند النصارى الأوائل. ويستمر الباحث ليكتب
أنه لم يُذكر عن أي من الحواريين أو النصارى الأوائل أنهم احتفلوا بأيام
ميلادهم، كما أنه لن تجد في كتاب النصارى أي ذكر لتاريخ أو يوم ميلاد عيسى
نفسه. ويعرف أن يوم ميلاد المسيح المحدد في يومنا هذا بـ 25 ديسمبر تاريخ
ملفق فيذكر أن مولد عيسى كما وصف في الإنجيل كان في شهر سبتمبر في موسم
الصيف وذلك لأن الإنجيل يسجل أنه كان موسم يرعى فيه الرعاة أغنامهم والذين
حضروا المولد ولقاء الوليد الجديد وليس في وسط الشتاء كما يفعل اليوم ولكن
اختيار هذا التاريخ خاصة جاء لتجديد طقس وثني كان يمارس في نفس ذلك اليوم.
ويتابع الباحث: (لوكان الرب قرر لنا الاحتفال بأيام ميلادنا، فلم ترك يوم
ميلاد ابنه مجهولا لنا
) وفي الحقيقة أن الاحتفال بيوم الميلاد كان طقسا
دينيا يمارسه الوثنيون وعبدة الطبيعة. وتذكر الكاتبة "ليندا رانلس لويس" أن
أعياد الميلاد أول ماكانت تقام كان للاحتفال بأيام ميلاد الملوك وأعيان
القوم والذي كان ينظر أن ميلادهم ومصيرهم كان يوثر في مصير أقوامهم . وكان
يقرأ الطالع وهو هيئة الأفلاك والنجوم (البروج الاثني عشر) في لحظة معينة
عند مولد الشخص ينجّم بها ويتم التنبؤ بمستقبل الشخص اعتمادا عليها. كما
كانت تقام الاحتفالات في أيام ميلاد الملوك وذلك كبشير وفأل لأقوامهم. ويعد
التنجيم طقس يمجد عند الوثنيين ويقيمون حولها ألوان الطقوس الدينية.
وتتابع ليندا أن المؤرخ الإغريقي هيرودوتوس كتب يصف احتفالات الفرس لأعياد
ميلادهم: (كان من عاداتهم تمجيد يوم مولد الأفراد أكثر من أي يوم آخر،
وكانوا يومها يملؤون موائدهم بأنواع الأطعمة للاحتفال
). أما المصريين
القدامى الذين سكنوا في نفس تلك الحقبة فكانوا يحتفلون بأيام ميلادهم
بمراسيم مماثلة، وتقارن الباحثة ذلك بما يقوم به الناس في أيامنا هذه من
تجهيز للأطعمة والحلويات والبالونات. أما الإغريق فكان الأغنياء منهم
يحتفلون بيوم مولدهم وكل سنة تالية في حياة الشخص بالإضافة إلى الاحتفالات
السنوية التي تقام بعد ممات الشخص في تاريخ المولد. أما الرومان فكانت
مراسيم الاحتفال بأيام الميلاد مبالغة أكثر، فمثلا كان الملك الروماني
الوثني كاليجولا يقيم احتفالا لابنته دروسيلا بذبح 300 دب و500 ذبيحة أخرى
يقربها للمعابد وذلك لإقامة احتفالا يليق بابنة "رب" بزعمهم.
فالاحتفال بيوم ميلاد الفرد طقس ديني وثني في أصله جاء فيه تحذير في
التوراة والإنجيل لكل من اليهود والنصارى بعدم اتباع سنن الأولين من الأمم
الوثنية وذلك خاصة عند اليهود الذين قاتلهم فرعون والذين نهوا عن اتباع
سبيله وضلالاته. كذلك لم يذكر في الكتب عندهم يوم مولد أي من الأنبياء
ابراهيم أو نوح أوموسى أو داوود أو حتى عيسى عليهم وعلى نبينا الصلاة
والسلام. جاء في مؤلف لأوريجون الاسكندراني 245م أنه: لم يكن أولياء الله
يقيمون الإحتفالات في أيام ميلادهم ولم يحتلفوا بمولد أبنائهم ، ولكن كان
يقوم بذلك المسيئين والفاسقين . فيذكر في الكتاب المقدس أن فرعون كان يحتفل
بيوم ميلاده وكذلك هيرودس الملك الفاسق، أما الصالحين فلم يمارسوا ذلك بل
لعنوا تلك الأيام.
كما جاء في أحد المراجع الحديثة في باب الأيام المقدسة واحتفالات أعياد
الميلاد أنه: كانت ولازالت البشرية تحتفل بسُنة أعياد الميلاد لآلاف من
السنين المتتالية، وكان يعتقد قديما أن الشخص قد تنفعه أو تضره الأرواح في
يوم ميلاده فيجتمع أفراد العائلة حوله لحمايته ويُهمس بتعويذه عند نفخ
الشموع ويدعوا الجميع له "بيوم ميلاد سعيد". أما عادة إشعال الشموع فتعود
إلى زمن الإغريق الذين كانوا يقيموا احتفالا شهري للإلهة أرتيميس إلهة
القمر عندهم وكانوا يحتفلون بيوم مولدها بتقريب الكعك الدائري الشكل (بشكل
القمر
) للمعابد كما كانت تزين بالشموع لتضيء مثل وجه القمر
يتضح من ذلك أن الاحتفال بأيام الميلاد كان طقس ديني عند الوثنيين القدامى
محرما في الأصل عند أهل الكتاب. وعلى هذا فإن من يقيم عيد ميلاد لنفسه أو
لولده فإنه متبع لسنن الوثنيين من قبل وفرعون والهالك هيرودس قاتل النبي
يحيى عليه السلام.
أصول أعياد ميلاد الكريسماس الدينية:


لا يدرك إلا القليل من الناس الأصول الوثنية لطقس الكريسماس الديني والذي
كان يحتفل به في أروبا قرونا طويلة قبل مولد المسيح عيسى. وفي الواقع فإنه
لا يعرف تاريخ مولد عيسى فلا يوجد تدوين لذلك ولكن يقدر المؤرحين في
الإنجيل أنه ولد في شهر سبتمبر في الصيف ، وغير وارد أنه ولد في الشتاء
وذلك لأن الإنجيل يسجل أنه كان موسم يرعى فيه الرعاة أغنامهم والذين حضروا
المولد ولقاء الوليد الجديد.
فلماذا يحتفل بمولد عيسى في يومنا هذا في فصل الشتاء في شهر ديسمبر؟ السبب
في ذلك يعود إلى الأصول الوثنية لهذا الطقس الديني. حيث كان البابليون
القدامى يحتفلون في يوم 25 ديسمبر بيوم ابن الإلهة "أيسيس" وهي عندهم إلهة
الطبيعة وكانت تقام فيها الاحتفالات الماجنة وتقدم الهدايا. أما في روما
فكانوا يحتفلون بالاعتدال الشتوي في نفس التاريخ حتى قبل ميلاد عيسى وسموه
أيام ساتورنيا (اسم للكوكب زحل) وذلك تكريما لإلههم ساتورن إله الزرع،
وكانوا يتبعون ذلك باحتفالات يناير في أول السنة الميلادية بادرة لعودة
الربيع والزرع. وكانت تدعى الاحتفالات المتتالية هذه بعيد مولد الشمس
الغالبة.
أما الأمم الاسكندنافية في شمال أروبا فكانوا أيضا يحتفلون في يوم الاعتدال
الشتوي والمعروف عندهم بـ"يول" تقديسا لإله الشمس "ميثرا" والذي كانوا
فيها يشعلون الشموع ويحرقون خشبان يول تكريما للشمس لتطلع في يومها. وتعتبر
شجرة الكريسماس الدائمة الخضرة حتى في الشتاء القارس هي الرمز المشترك وسط
هذه الممارسات الوثنية، وكان الناس يقطعونها ويزينوها في بيوتهم فألا
بعودة الخضرة في الموسم القادم. هذا وكان الدرويد (وهم السحرة العرافين
الذين سكنوا انجلترا وإيرلندا
) يتخذونها كرمز ديني ويقيمون طقوسهم الدينية
حولها ويعبدونها. كل ذلك حتى جاء عام 350 بعد ميلاد المسيح حين أعلن البابا
يوليوس الأول أنه سيبدأ الاحتفال بيوم ميلاد عيسى في 25 ديسمبر وقد قام
بذلك ليدخل القبول في نفوس الوثنيون لتسهيل تحولهم للنصرانية وتقريب
العادات بين الوثنيين والنصارى .
ويتفق المؤرخون أن أول ما بدأ الاحتفال بـ الـ "كريسماس" كطقس ديني لتقديس
للمسيح في ألمانيا . أما إدخال الشجرة في الاحتفال فظهرت عام 1521م وكان
ذلك أيضا في ألمانيا وكان العديد من القساوسة حاربوا تلك البدعة واعتبروها
كفرا. ولا يزال الخلاف قائم بين الكنائس في مشروعية هذا التشريع بين محلل
ومحرم.
منقول من:


http://www.sahab.net...howtopic=129204
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أصل عيد الأم وعيد الميلاد وأنها من الأعياد الوثنية المحرمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اللجنة الدائمة (( عيد الحب....من الأعياد الوثنية النصرانية ))
» ما حكم الشرع في نظركم بالاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد
» حكم أعياد الميلاد
» الوحدة18 الأعياد العالمية (قراءة مشروحة***تاريخ الاحتفال بعيد الأم ص208)للأولى متوسط
» مطوية تنبيه العباد إلى حكم الإحتفال بيوم الميلاد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين بسام التربوية  :: إسلاميات :: المنبر الإسلامي-
انتقل الى: