منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع تربويّ تعليميّ ثقافيّ يعتني بشؤون المتعلّمين والمعلّمين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا وسهلا بك في منتديات عين بسّام التربويّة . نسعد بحضورك معنا ونكون أسعد حين تتفضّل بمساهماتك النيّرة الهادفة . ستقضي وقتا شيّقا بين إخوانك وأخواتك في أسرة هدفها التربية والتعليم . دمت في حفظ الله ورعايته.
تذكّر قول الله تعالى : " ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد." ق 18 
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنّة "رواه الامام مسلم
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتّى يرجع." رواه الترمذي

 

 أحوال العرب قبل الاسلام

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
يويو
مشرف
مشرف
يويو


تاريخ التسجيل : 31/12/2010

أحوال العرب قبل الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: أحوال العرب قبل الاسلام   أحوال العرب قبل الاسلام Empty01.03.11 16:41

أحوال العرب قبل الاسلام 311
أحوال العرب قبل الاسلام 300




أحوال العرب قبل الإسلام

كان العرب في شبه الجزيرة العربية قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم يعبدون الأصنام من دون الله، ويقدمون لها القرابين، ويسجدون لها، ويتوسلون بها، وهي أحجار لا تضر ولا تنفع، وكان حول الكعبة ثلاثمائة وستون صنمًا.

ومن عجيب أمرهم أن أحدهم كان يشتري العجوة، ويصنع منها صنمًا، ثم يعبده ويسجد له، ويسأله أن يحجب عنه الشر ويجلب له الخير، فإذا شعر بالجوع أكل إلهه!! ثم يأخذ كأسًا من الخمر، يشربها حتى يفقد وعيه، وفي ذلك الزمان كانت تحدث أشياء غريبة وعجيبة، فالناس يطوفون عرايا حول الكعبة، وقد تجردوا من ملابسهم بلا حياء، يصفقون ويصفرون ويصيحون بلا نظام، وقد وصف الله -عز وجل- صلاتهم فقال: {وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون} [الأنفال:35].

وكانت الحروب تقوم بينهم لأتفه الأسباب، وتستمر مشتعلة أعوامًا طويلة فهذان رجلان يقتتلان، فيجتمع الناس حولهما، وتناصر كل قبيلة صاحبها، لم يسألوا عن الظالم ولا عن المظلوم، وتقوم الحرب في لمح البصر، ولا تنتهي حتى يموت الرجال، وانتشرت بينهم العادات السيئة مثل: شرب الخمر، وقطع
الطرق والزنا.

وكانت بعض القبائل تهين المرأة، وينظرون إليها باحتقار، فهي في اعتقادهم عار كبير عليهم أن يتخلصوا منها، فكان الرجل منهم إذا ولدت له أنثى؛ حزن حزنًا شديدًا. قال تعالى: {وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودًا وهو كظيم يتواري من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه علي هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون} _[النحل: 58-59] وقد يصل به الأمر إلى أن يدفنها وهي حية، وهي العادة التي عرفت عندهم بوأد البنات.

فهذا رجل يحمل طفلته ويسير بها إلى الصحراء فوق الرمال المحرقة، ويحفر حفرة ثم يضع ابنته فيها وهي حية، ولا تستطيع الطفلة البريئة أن تدافع عن نفسها؛ بل تناديه: أبتاه .. أبتاه .. فلا يرحم براءتها ولا ضعفها، ولا يستجيب لندائها.. بل يهيل عليها الرمال، ثم يمشي رافعًا رأسه كأنه لم يفعل شيئًا!! قال تعالى: {وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت} [التكوير: 7-8] وليس هذا الأمر عامًا بين العرب، فقد كانت بعض القبائل تمنع وأد البنات.

وكان الظلم ينتشر في المجتمع؛ فالقوى لا يرحم الضعيف، والغني لا يعطف على الفقير، بل يُسخره لخدمته، وإن أقرضه مالا؛ فإنه يقرضه بالربا، فإذا اقترض الفقير دينارًا؛ يرده دينارين، فيزداد فقرًا، ويزداد الغني ثراء، وكانت القبائل متفرقة، لكل قبيلة رئيس، وهم لا يخضعون لقانون منظم، ومع كل هذا الجهل والظلام في ذلك العصر المسمى بالعصر الجاهلي، كانت هناك بعض الصفات الطيبة
والنبيلة؛ كإكرام الضيف، فإذا جاء ضيف على أحدهم بذل له كل ما عنده، ولم يبخل عليه بشىء، فها هو ذا حاتم الطائي لم يجد ما يطعم به ضيوفه؛ فذبح
فرسه -وقد كانوا يأكلون لحم الخيل- وأطعمهم قبل أن يأكل هو.

وكانوا ينصرون المستغيث فإذا نادى إنسان، وقال: إني مظلوم اجتمعوا حوله وردوا إليه حقه، وقد حدث ذات مرة أن جاء رجل يستغيث، وينادي بأعلى صوته في زعماء قريش أن ينصروه على العاص بن وائل الذي اشترى منه بضاعته، ورفض أن يعطيه ثمنها؛ فتجمع زعماء قريش في دار عبدالله بن جدعان وتحالفوا على أن ينصروا المظلوم، ويأخذوا حقه من الظالم، وسموا ذلك الاتفاق حلف الفضول، وذهبوا إلى العاص بن وائل، وأخذوا منه ثمن البضاعة، وأعطوه لصاحبه.

وفي هذا المجتمع ولد محمد صلى الله عليه وسلم من أسرة كريمة المعدن، نبيلة النسب، جمعت ما في العرب من فضائل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نفسه: (إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشًا من كنانة واصطفي من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم) [مسلم].
study مـــــــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــــــقــــــــــــــــــــــول study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يويو
مشرف
مشرف
يويو


تاريخ التسجيل : 31/12/2010

أحوال العرب قبل الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحوال العرب قبل الاسلام   أحوال العرب قبل الاسلام Empty01.03.11 16:50

يقسم علماء الأنساب العرب إلى قسمين : الأول : عرب بائدة وهم الذين هلكوا ولم يبق من نسلهم أحد مثل "عاد" و"ثمود". الثاني : عرب باقية وهم بدورهم ينقسمون إلى قسمين :

1- عرب عاربة وهم أهل اليمن الذين ينتسبون إلى " يعرب بن قحطان " .
2- وعرب مستعربة وهم الذين ينتسبون إلى "عدنان" الذى يتصل نسبة بإسماعيل بن إبراهيم – عليهما السلام . وسموا مستعربة لأن أباهم غير عربى وهو "إسماعيل"- عليه السلام- بينما أمهم عربية من "جُرهُم" .


· أحوال العرب السياسية :
عرفت بلاد العرب الحياة السياسية المنظمة قبل الإسلام وبخاصة فى "اليمن" حيث الزراعة والاستقرار فقامت فيها دول كثيرة متعاقبة مثل:


أحوال العرب قبل الاسلام 1A01B02

دولة "معين" ودولة "قتبان" ودولة "سبأ" التى سميت بها سورة من سور القرآن الكريم ، ودولة "حمير" التى ظلت قائمة حتى احتلتها الحبشة فى بداية القرن السادس الميلادى ، ثم استولى عليها الفرس ، وظلت كذلك إلى أن حررها الإسلام من الاحتلال الفارسى وأسلم أهلها، وقامت في "اليمن" حضارة عظيمة، واشتهرت ببناء السدود كسد مأرب لخزن مياه الأمطار؛ لاستخدامها فى الزراعة، وازدهرت فيها التجارة بسبب موقعها الجغرافى المتميز على المدخل الجنوبى للبحر الأحمر؛ مما جعلها مركزاً تجاريًّا كبيرًا بين الشرق الأقصى وشرقى "إفريقيا" بل و"أوربا".
وبعد انهيار سد مأرب وتدهور الحياة الاقتصادية، هاجر العرب من "اليمن" إلى أطراف شبه الجزيرة العربية فى الشمال ، وأقاموا إمارات عربية ظلت قائمة إلى ما بعد ظهور الإسلام، فنشأت إمارة "المناذرة" فى "العراق" وكانت عاصمتها مدينة "الحيرة" وإمارة "الغساسنة" فى جنوب "الشام" ، وكانت هناك إمارات عربية أخرى فى شرقى شبه الجزيرة العربية فى "البحرين" و"اليمن" وفى جنوبها الشرقى فى "عمان" ، وكلها أسلمت فى عهد الرسول- صلى الله عليه وسلم- وأصبحت جزءًا من الدولة الإسلامية ، وأما بقية شبه الجزيرة فكان يعيش أهلها حياة قبلية؛ حيث يحكم كل قبيلة شيخ هو صاحب الكلمة النافذة والأمر والنهى فيها.

· أحوال العرب الاجتماعية :
اختلفت الحياة الاجتماعية في بلاد العرب من مكان إلى آخر باختلاف حياة الحضر والبدو، فالأجزاء الحضرية التي تتمتع بحياة مستقرة وبنظم سياسية يقسم المجتمع فيها إلى طبقات :

أحوال العرب قبل الاسلام _----------------------

طبقة الملوك والحكام والأمراء وهم يمثلون أعلى فئة في المجتمع، وينعمون بحياة الترف والنعيم، ثم تليهم طبقة التجار والأثرياء، ثم تأتى طبقة الفقراء :
وهم أدنى فئة في المجتمع .

أما البدو فيتألفون من طبقتين :
- طبقة السادة : وهم في الواقع كل العرب البدو سواء أكانوا أغنياء أم فقراء، فالفقر لم يكن يحد من حرية الإنسان العربي وسيادته، فمهما يكن فقيراً فهو مالك لزمام نفسه معتز بحريته .
- وطبقة العبيد والخدم، وكان يمتلكهم الأغنياء، وعلى عاتق هذه الطبقة قامت الحياة الاقتصادية .
واتسمت حياة البدو بعادات، بعضها جميل محمود، أبقى الإسلام عليها وشجعها كالكرم والنجدة وإغاثة الملهوف، وبعضها الأخر قبيح، حاربه الإسلام حتى قضى عليه، كوأد البنات خوفاً من العار، وهذه العادة كانت في واقع الأمر في قبائل معينة ولا تمثل نظرة العرب كلها إلى المرأة .

· أحوال العرب الدينية :
عرفت بلاد العرب التوحيد قبل الإسلام بزمن طويل، فقد نزلت فيها رسالات سماوية، كرسالة "هود" - عليه السلام- في جنوبي شرقي الجزيرة العربية، ورسالة" صالح"- عليه السلام- في شماليها الغربي ، كما عرفوا التوحيد من رسالة إسماعيل- عليه السلام- ، ولكن بمرور الزمن نسوا هذه الرسالات وتحولوا إلى الوثنية وعبادة الأصنام، وأصبح لهم آلهة كثيرة مثل "هُبل" و"اللات" و"الِعَّزى" .
وعلى الرغم من انتشار عبادة الأصنام انتشارًا واسعًا في بلاد العرب، فإن هناك ما يدل على أنهم لم يكونوا يعتقدون اعتقادًا حقيقًّيا فيها، فيحكى القرآن الكريم على لسانهم قولهم :
وكان منهم من رفض عبادة الأصنام رفضاً قاطعاً وهم الذين سموا بالحنفاء "كورقة بن نوفل"، و"زيد بن عمرو بن نفيل"، و"عثمان بن الحويرث "، و"عبيد الله بن جحش "، و"قس بن ساعدة" ، وهؤلاء لم تقبل أذهانهم عبادة الأصنام، فاعتنق بعضهم المسيحية، وترقب بعضهم الآخر ظهور الدين الحق .
وإذا كانت الوثنية قد سادت بلاد العرب، فإن اليهودية والمسيحية عرفت طريقها إليها، فتركزت المسيحية في "نجران" التي كانت وقتئذ من أرض "اليمن" ، في حين استقرت اليهودية شمال "الحجاز" في "يثرب" و"خيبر" ووادي "الري" و"تيماء" .
ومن العجيب أن اليهودية والنصرانية لم تنتشر على نطاق واسع في بلاد العرب، ولعل ذلك راجع إلى أن اليهودية تعد ديانة مغلقة، فأهلها كانوا يعتبرونها ديانة خاصة بهم .

· أحوال العرب الثقافية :
كان العرب قبل الإسلام أمة أمية، لا تعرف القراءة والكتابة إلا في نطاق ضيق، ولم يكن الذين يعرفونها في "مكة"- مثلاً- يزيدون على عشرين شخصًا، ومع ذلك فإنهم امتلكوا قدرًا لا بأس به من المعرفة، واتصلوا بالعالم الخارجي من خلال رحلاتهم التجارية، فعرفوا الثقافة الفارسية عن طريق إمارة "الحيرة" العربية، والثقافة اليونانية عن طريق الإمارات العربية في "الشام"، واكتسب العرب أيضًا قدرًا كبيرًا من المعارف العلمية بالخبرة وبدافع الحاجة، كالمعلومات الفلكية والجغرافية، دفعهم إلى معرفتها تنقلاتهم الكثيرة، وارتحالهم من مكان إلى آخر، وحاجتهم إلى معرفة مواسم نزول الأمطار وهبوب الرياح .

وتفوق العرب على غيرهم من الأمم في مجال علم الأنساب؛ وذلك لاعتزازهم بانتسابهم إلى قبائلهم، وبلغ من شدة اهتمامهم بعلم الأنساب أن اعتنوا بأنساب الخيل غير مكتفين بأنساب البشر .

أما الميدان الثقافي الذي برع فيه العرب فهو البلاغة والفصاحة، فالعربى كان فصيحًا بطبعه بليغاً بفطرته، ودليل ذلك فهمهم للقرآن الكريم الذي نزل بلغتهم وهو ذروة البلاغة والفصاحة .

وبرع العرب في ميدان الشعر براعة واضحة فهو ديوان حياتهم، وشعراؤهم يعدون بالمئات .

والشعر العربي- إلى جانب كونه لونًا راقيًا من ألوان الأدب- يعد بعد القرآن الكريم مصدرًا من مصادر معرفة الحياة العربية بكل خصائصها ومظاهرها .

أحوال العرب قبل الاسلام _--------------2


وكما تفوق العرب في الشعر تفوقوا في الخطابة، وكانوا يقيمون الأسواق الأدبية، التي تشبه مهرجانات المسابقات الأدبية في الوقت الحاضر، ومن أشهر تلك الأسواق سوق "عكاظ"، وكانت تعقد فيها لجان للتحكيم بين الشعراء والخطباء ، والقصيدة أو الخطبة التي يفوز صاحبها، يتناقلها الناس، ويحفظونها، ويشيدون بقائلها، ومن القصائد الرائعة ما كان يعلق في الكعبة وهى التي عرفت باسم المعلقات مثل معلقة "امرئ القيس"ومعلقة "زهير بن أبى سلمى" .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوحذيفة

ابوحذيفة


تاريخ التسجيل : 27/04/2010

أحوال العرب قبل الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحوال العرب قبل الاسلام   أحوال العرب قبل الاسلام Empty01.03.11 22:41

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يويو
مشرف
مشرف
يويو


تاريخ التسجيل : 31/12/2010

أحوال العرب قبل الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحوال العرب قبل الاسلام   أحوال العرب قبل الاسلام Empty02.03.11 11:28

و فيك قد بارك الله

أحوال العرب قبل الاسلام 33394
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zaza

zaza


تاريخ التسجيل : 26/01/2011

أحوال العرب قبل الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحوال العرب قبل الاسلام   أحوال العرب قبل الاسلام Empty02.03.11 17:07

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://najah.ba7r.org/
يويو
مشرف
مشرف
يويو


تاريخ التسجيل : 31/12/2010

أحوال العرب قبل الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحوال العرب قبل الاسلام   أحوال العرب قبل الاسلام Empty02.03.11 18:30

أحوال العرب قبل الاسلام Fr7-5f91078250
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بن طيبة هاجر
عضو جديد
عضو جديد
بن طيبة هاجر


تاريخ التسجيل : 24/01/2011

أحوال العرب قبل الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحوال العرب قبل الاسلام   أحوال العرب قبل الاسلام Empty10.03.11 21:21

أحوال العرب قبل الاسلام Images?q=tbn:ANd9GcRmWHdF0VjD3Bbj9Uke04Us2buSIK81To6TLlLo1jLPXV-1Q7G6&t=1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yahoo.com
يويو
مشرف
مشرف
يويو


تاريخ التسجيل : 31/12/2010

أحوال العرب قبل الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحوال العرب قبل الاسلام   أحوال العرب قبل الاسلام Empty11.03.11 17:34

أحوال العرب قبل الاسلام 9ower.com-98fedb0637
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أحوال العرب قبل الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحوال القلب وعلاجه
» من أحوال الناس يوم القيامة
»  معلقة أحوال الهمزة للخامسة والرابعة ابتدائي
» معلقة أحوال الهمزة من تصميماتي للخامسة والرابعة ابتدائي
» ما حكم الاضراب فى الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين بسام التربوية  :: إسلاميات :: المنبر الإسلامي-
انتقل الى: