منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع تربويّ تعليميّ ثقافيّ يعتني بشؤون المتعلّمين والمعلّمين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا وسهلا بك في منتديات عين بسّام التربويّة . نسعد بحضورك معنا ونكون أسعد حين تتفضّل بمساهماتك النيّرة الهادفة . ستقضي وقتا شيّقا بين إخوانك وأخواتك في أسرة هدفها التربية والتعليم . دمت في حفظ الله ورعايته.
تذكّر قول الله تعالى : " ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد." ق 18 
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنّة "رواه الامام مسلم
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتّى يرجع." رواه الترمذي

 

 منهجية تحليل النص الشعري

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو فيصل
مديرالموقع
مديرالموقع



تاريخ التسجيل : 03/09/2009

منهجية تحليل النص الشعري Empty
مُساهمةموضوع: منهجية تحليل النص الشعري   منهجية تحليل النص الشعري Empty24.01.15 20:42

                                                                  منهجية تحليل النص الشعري
المقدمة: 
الإطار العام : يتم فيه الحديث بتركيز عن الظروف العامة التي أفرزت الخطاب الشعري الذي تنتمي إليه القصيدة ( خطاب البعث و الإحياء الكلاسيكي أم خطاب التطوير و التجديد الرومانسي أم خطاب المعاصرة و التحديث في الشعر الحر) : التاريخية و الاجتماعية و السياسية الثقافية- الإشارة إلى أهم الخصائص المميزة لهذا الخطاب من حيث الشكل و المضمون و وظيفة الشاعر و امتداداته في المغرب إذا كان النص لشاعر مغربي أما إذا كان لشاعر فلسطيني فتتم الإشارة إلى خصوصيات الشعر الفلسطيني و علاقته بالقضية من خلال أهم شعرائه – الإشارة أهم رواد و شعراء هذا الخطاب في المشرق و المغرب و يتم التركيز على صاحب النص (نشأته و ثقافته و العوامل المؤثرة في تجربته الشعرية و أهم أعماله ) – النص كنموذج لهذا الخطاب مع توثيقه و ذكر مناسبته إن ذكرت أو يستشف من القراءة الأولى للنص
طرح الإشكالية و صياغة عناصرها على شكل أسئلة كبرى تعيد صياغة الأسئلة التي ذيل بها النص
ملاحظة : ينبغي أن يتوفر عنصر الربط بين التقديم وما يليه من مرحلة.
العرض : يتضمن ثلاث مراحل وهي :
- مرحلة ملاحظة النص : ترتبط بالمؤشرات الخارجية في النص:
-
شكل النص وهندسته ( البناء ألسطري- حجم الأسطر - البياضات – تنوع القافية و الروي...
-
ملاحظة عنوانا النص: مثلا عنوان قصيدة الشاعر محمود درويش "احبك أكثر" فهو عبارة عن جملة فعلية ( ف + فاعل /أنا / الأرض/ فلسطين +مفع / ك/ الشاعر / الفلسطيني + ودائماً ما تخيل درويش انه عصفور على كتف الوطن وعندما تعب ذلك الوطن وجرح همس إليه في أذنه قصيدة احبك أكثر.
-
ملاحظة بداية النص ( أسلوب الأمر و وظيفته ) + ملاحظة نهاية النص = بيان العلاقة بين البداية و النهاية < تحديد فرضية النص /قضيته العامة /فكرته المحورية ..
ب - مرحلة الفهم : وهي مرحلة تستطيع من خلالها أن نبرز مدى فهمنا لمضامين النص , ولذلك من خلال عملية تفكيكه إلى وحدات دلالية أو متواليات أو قضايا و أفكار أو صور و مواقف ..يتم تلخيصها و تكتيفها في جمل مركزة تختزل المعنى نركز.
ج - مرحلة التحليل : مرحلة يتم فيها تفكيك النص إلى مكوناته البنيوية فينصب التحليل على العناصر التالية :
1-
المعجم والحقول الدلالية و ذلك من خلال ما يلي:
-
طبيعةالمعجم من حيث القدم و الجدة و السهولة و التعقيد المباشر و الرمزي مع التمثيل لذلك - تصنيف الكلمات إلى حقول دلالية ) نفسي وجداني – اجتماعيسياسي – حربي – ديني أخلاقي – طبيعي...)
 -
تحديد الحقل المهيمن وعلاقته بالموضوعو القضية التي يطرحها الشاعر في القصيدة .
 -
بيان وظيفة الحقول في النص و علاقتها بالحقل المهيمن و القضية
 -
الإيقاعالموسيقى ): ويقسم إلى نوعين:
الإيقاع الخارجي: تحديد الوزن / البحر وتفعيلاته/ هل احترم الشاعر النظام الخليلي أم تم خرقه / بيان وظيفة البحر و مدى توفق الشاعر في اختياره ليناسب الغرض و الحالة النفسية المعبر عنها.
القافية و الروي : تحليل من حروفها و نوعها ( مقيدة / مطلقة متتابعة / مركبة / مرسلة ) تحديد الروي و طبيعته الصوتية و هل توفق الشاعر في اختياره و هل حافظ على وحدة القافية و الروي أم تم خرق هذا التقليد..
الإيقاع الداخلي : و ذلك من خلال التركيز على ما يلي : 1- التكرار : صوت / كلمة / جملة / بيت / مقطع شعري- التجانس بين الألفاظ – التقسيم و التوازن الصوتي  >> بيان دور الموسيقى الداخلية في القصيدة وعلاقتها بالإيقاع النفسي وعاطفة و مشاعر الشاعر ( رقة /حزن / ثورة/ غضب ..)
-
مكونات الصورة الشعرية ::
ا- الصور البيانية : التشبيه - الاستعارة - المجاز – و الكناية
ب- توظيف الرمز ( الأسطورة و التاريخ و الدين و الحكاية الشعبية..). د - بواسطة المحسنات البديعية كالجناس و الطباق و المقابلة و الإيجاز والإطناب ... مع تحليل نماذج من كل هذه الأنواع و بيان وظيفتها في تشكيل الصورة الشعرية في النص ( تعبيرية / جمالية , إيحائية.. ) –

ه- الوسائل و الأساليب التداولية المتوسل بها لإبلاغ الرسالة بواسطة الأسلوب الخبري و أنواعه (ابتدائي أم طلبي أم إنكاري) و أساليب الإنشاء (النداء و الاستفهام و الأمر و النهي و التعجب والقسم و الشرط...).كالضمائر المستعملة في الخطاب و علاقاتها – و طبيعة الأفعال و أزمنتها - و توظيف النعت و الحال و طبيعة الجملة ( اسمية أم فعلية أم رابطية – بسيطة أم مركبة – أنواع الربط بين الجمل و المقاطع ..)- البناء من حيث تفكك القصيدة أو وحدتها الموضوعية أو العضوية ( العمل الشعري و انسجامه

و بيان مظاهر التقليد أو التطوير و التجديد أو المعاصرة و التحديث في كل ما سبق 
بيان دور هذه المكونات في التعبير عن خصائص الخطاب الشعري ورؤية الشاعر إلى الواقع و الحياة و الوجود ( تتم الإشارة إلى الخصائص المكتشفة في النص و تربط بالاتجاه أو المدرسة الشعرية التي ينتمي إليها الشاعر: بعثية إحيائية /رومانسية ( المهجر أبولو /رومانسية مختلفة بحسب الأقطار ( سوريا – تونس- المغرب ..)
ج - الخاتمة : بعد الانتهاء من دراسة هذه المكونات يتم تجميع النتائج المتوصل إليها من أجل تقويم النص و الحكم عليه من خلال الإشارة ما يلي:
- مدى تمثيلية القصيدة للخطاب الشعري الذي تنتمي إليه و مدى عمق أو زيف أو صدق رؤية /الرؤيا الشاعر و مواقفه و مشاعره تجاه الموضوع أو القضية التي تتناولها..
- تقويم تجربة الشاعر انطلاقا من النص من حيث مساهمته في الإفصاح عن خطابه و مساهمته العامة في تطوير الشعر و مقارنته بشعراء ينتمون لنفس الخطاب أو للخطابات الشعرية الأخرى- الحكم على طبيعة الموقف الذي عبر عنه الشاعر ( ثوري ملتزم /انهزامي هروبي ..)-الاشارة الى ظاهرة الغموض في الشعر الحر و رأي النقاد فيها...)
- إمكانية طرح إشكالية جديدة و الاستعانة ببعض الآراء النقدية الأخرى

مثال : للصورة الشعرية ( استخراجها ، وتحليلها ) عند الشعراء :
1ـ قال البارودي:  أرْعَى الكَواكِبَ في السماء كأن لي عند النُّجومِ رَهِينِةً لم تُدْفَــــــــــــــــعِ 
                       زُهْرٌ تَأَلُّقُ بالفضاء كأنهــــــــــــــــا حَبَبٌ تردًدَ في غديرٍ مُتـــــــــــــــــرَعِ
2ـ قال محمد بن إبراهيم:
                     قَريضِي تُوحيه إليً قَرِيحَتِـــــــــــي فأشدوا به شَدْوا به يُخْلَبُ اللُـــــــــبُّ
                     معانيه لي قد أسْفَرَتْ عن لِثَامِهَـــا ويأتي ذَلُولا منه لِي يسْهُلُ الصعــــبُ 
3ـ قال علال الفاسي:
                   حمامةَ الرَّوْضِ ،قد هَيَّجْتِ أشْجَانِي لَمََّا شَدَوْتِ بلحن منك أبكانــــــــــــي
                  هل أنت مثلي في وَجْدٍ وفي شَجَـنٍ نَأََيْتِ قبلي عن أَهْلٍِ وجيــــــــــــــرانِ 
                  هيا نُرَدِّدٌ أهازيجا مُرَوِّعَــــــــــــــة نَعْزِفُ على وَتْرٍ في القلب رَنَّـــــــــانِ
                  فكل ما هنا يدعو لأغنيــــــــــــــــة أسِيفَـــــة ، من فؤاد مِثْلِ بُرْكَـــــــــانِ 
- ملاحظة الأمثلة:
المثال الأول : في البيت الثاني من المثال نلاحظ الشاعر شبه النجوم في الفضاء بالفقاعات المتلألئة فوق سطح الماء،فشبه صورة النجوم بصورة الفقاعات .
فهذه صورة شعرية شكلتها الكلمات عبر تركيب لغوي، عاطفي ، خيالي، لتصوير معنى عقلي يجمع بين شيئين من خلال علاقة المشابهة ، وقد تكون تجسيدا أو تشخيصا أو تجريدا . وقد جاءت الصورة عبر تشبيه مفرد بمفرد .فهي صورة مفردة
المثال الثاني: بملاحظة المثال الثاني نجد أن الشاعر اعتمد نفس المكونات التي تشكل الصورة وهي اللغة والعاطفة والخيال، فجعل موهبته الشعرية، وهي صورة معنوية، تشبه في وضوحها وجلائها صورة المرأة وهي تظهر محاسن وجهها ، وهي صورة مجسدة، فالصورة جاءت مركبة بين ما هو معنوي وما هو مادي (جسدي)، فجاءت عناصرها متداخلة ، تعكس تجربة الشاعر المعقدة
المثال الثالث: الشاعر وظف صورة الحمامة للتعبير عن مجموعة من المعاني التي يعانيها الشاعر :الغربة والوحدة والشجن إلى حد تمازج مشاعره بصورة الحمامة بكل مكوناها فهي إذن صورة شعرية كلية.وجاءت مركبة تجمع بين صورة معنوية مشاعر الشاعر وصورة الحمامة بما تحمله من صفات مادية ومعنوية.
خلاصة عامة:
تعريف الصورة الشعرية:
الصورة الشعرية تركيب لغوي بمكن الشاعر من تصوير معنى عقلي وعاطفي متخيل ليكون المعنى متجليا أمام المتلقي، حتى يتمثله بوضوح ويستمتع بجمالية الصورة التزينية.وتعتمد التجسيد والتشخيص والتجريد والمشابهة 
أنواع الصورة الشعرية :
تتشكل الصورة الشعرية بعدة مستويات:
1ـ الصورة المفردة : وتعتمد التصوير الحسي الموجود بين المتشابهين في الظاهر دون النفاذ إلى المعاني النفسية.
2ـ الصورة المركبة : وتكون عبر تصوير يجمع بين ما هو حسي وما هو نفسي عاطفي تتداخل فيها العناصر.
3ـ الصورة الكلية : وتعتمد على تكثيف كل عناصر الصورة عبر التنسيق بينها في سياق تعبيري واحد، والجمع بين ما هوتجسيدي وما هو نفسي، في تشكيل يعكس تجربة الشاعر
مكونات الصورة الشعرية:
تعتمد الصورة الشعرية على ثلاث مكونات أساسية :
مكون اللغة: نسيج الألفاظ في التعبير الشعري يشكل الصورة التي يعبر بها الشاعر عن تجربته، فاللغة هي عماد الصورة الشعرية.
مكون العاطفة: تعتبر العاطفة هي الروح التي تنفخ في اللفظة التي تأخذ القالب النفسي الوجداني لحالة الشاعر.
مكون الخيال: وهو الذي يمكن اللغة والعاطفة من تحديد معالم الصورة فيتفاعل معها المتلقي شكلا ومضمونا .
الموسيقى الشعرية -1

قال الجاحظ : " الشعر شيء تجيش به صدورنا فتقذفه على ألسنتنا" وهو يقرر بذلك أن الشعر تعبير عن الانفعال وتصوير للعاطفة. وقال ابن خلدون : " الشعر هو الكلام المبني على الاستعارة والأوصاف المفصل بأجزاء متفقة في الوزن والروي".وقد عرفه كثير من علماء العربية بأنه الكلام الموزون المقفى قصدا بوزن عربي
علاقة الموسيقى بالشعر :
إن البحث في مقومات الشعر وخصائصه ذو صلة وثيقة بعلوم كثيرة مثل النحو والصرف والنقد والبلاغة والدراسات الأدبية وغيرها، ولكن الذي يعنينا في هذا المقام هو جانب الموسيقى الذي لا يمكن ضبطه إلا بمعرفة علم العروض وعلم القافية ، وهذه هي موسيقى الوزن أو الموسيقى الظاهرة ، فالأوزان التي تبنى عليها قصائد الشعر تخلق فيها إيقاعا تألفه الفطرة ونغما تلذه الأسماع، إن الصلة قوية بين الشعر والموسيقى لأن كليهما يقوم على الأداء الصوتي ، فالموسيقى عنصر أساسي في الشعر تقوم فيه مقام الألوان في الصورة فتحقق له الإبداع والتأثير حتى قيل ( الشعر موسيقى ذات أفكار) والموسيقى فارق حاسم بين الشعر والنثر.
نوعا الموسيقى الشعرية:
- الموسيقى الخارجية :تتمثل في الوزن والقافية . وهي بمثابة الإطار الفني الذي يجسد تجربة الشاعر ويوافق طبيعتها من حزن وفرح.
- تعريف الوزن الشعري:هو مجموعة التفعيلات التي تسمى بحرا . وبحور الشعر ستة عشر وضعها الفراهيدي والأخفش.
- تعريف القافية في الشعر:هي الكلمة الأخيرة من البيت وحركتها. وقد احتلت مكانا هاما في الشعر حتى نسبت قصائد إلى قوافيها.مثل : لامية الشنفرى وسينية البحتري.
- الموسيقى الداخلية :
1- الموسيقى الداخلية الواضحة: هي التي يمكننا وضع أيدينا على بعض أسبابها متمثلة في المحسنات البديعية كالجناس والطباق.أو عن طريق التجانس بين الكلمات والحروف.
 -2الموسيقى الداخلية الخفية: هي التي نحسها فيما تشيعه من جو يتلاءم مع انفعال الشاعر ونوع تجربته بمعنى أنك تحس بعد قراءة النص ما أحسه الشاعر من انفعال سواء أكان حزنا أو فرحا .وهي التي تمثل شخصية الشاعر وتميزه عن غيره
علم العروض
علم بأصول تعرفنا ميزان الشعر ن فيه نميز الشعر من غيره كالسجع ، ونضع الحدود التي تفصل بين بحور الشعر ، وبه نعرف صحيح وزن الشعر العربي من فاسده .
والشاعر الموهوب يستطيع أن ينظم الشعر دون دراية بعلم العروض ، لكنه يحسن أن يأخذ منه قدر حاجته حتى يعصم شاعريته عن الخروج على المألوف .
التفعيلة :مقطع صوتي يشبه المقطع الموسيقي في عدم ارتباط نهايته بنهاية الكلمة
صاحب علم العروض: الخليل بن أحمد الفراهيدي . توفي بالبصرة سنة (170هـ) . وقد حصر أوزان الشعر بخمسة عشر وزنا سماها بحور الشعر ثم أضاف تلميذه الأخفش بحرا آخر سماه المتدارك.
الكتابة العروضية
قال علماء الرسم: خطان لا يقاس عليهما خط المصحف العثماني لأنه قد يرتبط بالقراءات القرآنية وخط الكتابة العروضية لأن القاعدة فيها أن كل ما ينطق به يرسم سواء أوافق ذلك القواعد الهجائية أم لا . ويترتب على هذه القاعدة زيادة حروف لم تكن تكتب تبعا لقواعد الهجاء وحذف حروف اقتضت قواعد الهجاء كتابتها.
( توضّح الكتابة العروضيّة للطلاّب)
مثال:الأمّ مدرسةٌ إذا أعددتها_____ الكتابة العروضيّة: ألْ أمْ مُ مَدْ رَ سَ تُنْ
- كيفية الوزن:
يوزن الشعر بأوزان تقوم على إيقاع منتظم أساسه الحركة والسكون.فإذا أردنا وزن بيت من الشعر قابلنا المتحرك بحرف متحرك ، وقابلنا الساكن بحرف ساكن ، والمعتبر عند العروضيين مجرد الحركة بصرف النظر عن كونها فتحة أو كسرة أو ضمة . والميزان العروضي أساسه وحدة التفعيلة سواء أساوت الكلمة أم زادت عنها أم نقصت.وبميزان الشعر تنضبط موسيقاه.
- التقطيع العروضي : تجزئة البيت من الشعر بمقدار التفاعيل وهي الأجزاء التي يوزن بها، بعد قراءته وتأمله لمعرفة البحر الذي جاء عليه بوجه الإجمال. وبالوزن تنضبط موسيقى الشعر ويعرف البحر الذي ينتمي إليه كل بيت منه .
وقد وضع الخليل موازين خاصة للشعر سميت ( التفاعيل) ولكل بحر من بحور الشعر العربي ميزان خاص به يتكون من تكرار تفعيلة واحدة أو أكثر. وهذه التفاعيل هي:
( فاعلن-فعولن- مفاعيلن- مفاعلتن- متفاعلن- مفعولات- فاعلاتن- فاعلاتن- مستفعلن- مستفع لن)
- أجزاء البيت الشعري:
هو كلام يؤلف من تفعيلات على وزن أحد بحور الشعر العربي، وينقسم البيت قسمين متساويين من حيث الموسيقى يعرف كل قسم منهما بالشطر أو بالمصراع . ويطلق على الشطر الأول صدر البيت ، وعلى الشطر الثاني عجز البيت.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lecture.ahlamontada.com
لخضر الجزائري 1
مشرف عام مميّز
مشرف عام مميّز
لخضر الجزائري 1


تاريخ التسجيل : 22/09/2009

منهجية تحليل النص الشعري Empty
مُساهمةموضوع: رد: منهجية تحليل النص الشعري   منهجية تحليل النص الشعري Empty25.01.15 11:58

الجميل هو حضوركم
لى الشرف
أشكرك جزيل الشكر
كل المووووودة والتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
منهجية تحليل النص الشعري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» منهجية تحليل النص الشعري
» منهجية تحليل النص الشعري
»  منهجية تحليل النص القصصي
»  كيفية تحليل نص أدبي في البكالوريا عند تسلم الطالب ورقة الامتحان : يقرأ الطالب النص ـ سواء كان نصا نثريا أو قصيدة شعرية ـ قراءة سريعة بهدف التعرف على نوعية النص و مضمونه . ـ و هذه القراءة تتبع بقراءات أخرى متعددة متأملة و متمعنة بغية تذليل الصعوبات
» أنماط النصوص الأدبية ملف يعلمك تحليل النص الأدبي بشكل مُذهل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين بسام التربوية  :: التعليم الثانويّ :: شعبة آداب :: أدب عربي :: السنة الثالثة-
انتقل الى: