منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع تربويّ تعليميّ ثقافيّ يعتني بشؤون المتعلّمين والمعلّمين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا وسهلا بك في منتديات عين بسّام التربويّة . نسعد بحضورك معنا ونكون أسعد حين تتفضّل بمساهماتك النيّرة الهادفة . ستقضي وقتا شيّقا بين إخوانك وأخواتك في أسرة هدفها التربية والتعليم . دمت في حفظ الله ورعايته.
تذكّر قول الله تعالى : " ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد." ق 18 
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنّة "رواه الامام مسلم
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتّى يرجع." رواه الترمذي

 

  رسالةٌ مقترحةٌ من أب لابنه في الحثِّ على الصلاة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لخضر الجزائري 1
مشرف عام مميّز
مشرف عام مميّز
لخضر الجزائري 1


تاريخ التسجيل : 22/09/2009

 رسالةٌ مقترحةٌ من أب لابنه في الحثِّ على الصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: رسالةٌ مقترحةٌ من أب لابنه في الحثِّ على الصلاة     رسالةٌ مقترحةٌ من أب لابنه في الحثِّ على الصلاة  Empty14.08.14 18:46

فال الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله
نظرا لشكوى عدد من الآباء من تفريط أبنائهم في المحافظة على الصلاة وكسلهم عند إيقاظهم لها حررت هذه الرسالة تعاوننا في نصح الأبناء جعلهم الله لنا أجمعين قرة أعين وأصلحهم وجعلهم من المقيمين الصلاة بمنه وكرمه.
بسم الله الرحمن الرحيم
ابني الوفي الكريم /.................................حفظك الله وبلغك رضاه وأسعدك في دنياك وأخراك آمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد: فهذه رسالة حب وتذكير أكتبها بمداد قلب أب عطوف ووالد مشفق لقرة عينه وفلذة كبده راجيا سعادته ومبتغيا فوزه وطامعا في نجاته، واللهَ وحده أسأل أن يتولاك بتوفيقه ويكلأك برعايته وتسديده.
اعلم ابني الكريم أنَّ أهمَّ أمور العبد الصَّلاة؛ فمَن حافَظ عليها وحفِظها حفظَ دينَه، ومن ضيَّعها كان لما سواها من عمله أشدَّ إضاعةً، وهي عمود الإسلام وقَبول سائر الأعمالِ موقوفٌ على قَبول الصَّلاة, فإذَا رُدَّت رُدَّت عليه سائر الأعمال، وهي أوَّل فروض الإسلام، وهي آخِر ما يُفقَد من الدِّين، فهي أوَّل الإسلام وآخره، ولا يستقيمُ دينُ المسلم، ولا تصلح أعمالُه، ولا يعتدلُ سلوكُه في شؤون دينه ودُنياه، حتَّى يُقيم هذه الصَّلاة على وجهها المشـروع .
ابني الكريم اعلم أن لك موقفين تقفهُما بين يدي الربِّ؛ أحدهما في هذه الحياة الدُّنيا، والآخر يوم تلقى الله ـ جلَّ وعلا ـ يوم القيامة، ويترتَّبُ على صلاحِ الموقف الأوَّل فلاحُك وسعادتُك في الموقف الثَّاني، ويترتَّب على فسادِ حال العبدِ في الموقف الأوَّل ضياعُ أمره وخسرانُه في الموقف الثَّاني.
الموقف الأوَّل: هو هذه الصَّلاة الَّتي كتبها اللهُ ـ جلَّ وعلا ـ على عباده وافترضَها عليهم خمسَ مرَّاتٍ في اليوم واللَّيلة؛ فمَن حافظَ على هذه الصَّلاة، واعتَنى بها، وأدَّاها في أوقاتِها، وحافظَ على شُروطِها وأركانِها وواجباتِها هانَ عليه الموقفُ يوم القيامة، وأفلحَ وأنجحَ، وأمَّا إذا استهانَ بهذا الموقف؛ فلم يُعْنَ بهذه الصَّلاة، ولم يواظب عليها، ولم يحافظ على أركانها وشروطها وواجباتها عَسُرَ عليه موقف يوم القيامة.
روى التِّرمذي والنَّسائي وغيرهما عن حُرَيث بن قَبيصَة رحمه الله قال: أتيتُ المدينة فسألت اللهَ ـ جلَّ وعلا ـ أن يرزقني جليسًا صالحًا، فجلستُ إلى أبي هريرة رضي الله عنه ، وقلتُ له: يا أبا هريرة! إنِّي سألتُ الله أن يرزقني جليسًا صالحًا؛ فعلِّمني حديثًا سمعتَه من رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلَّ الله أن ينفعني به! فقال أبو هريرة رضي الله عنه : سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ العَبْدُ يَوْمَ القِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ؛ فَإِنْ صَلحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ، وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ» وهو حديث صحيح.
فتأمَّل ـ ابني رعاك اللهُ ـ ترتُّبَ صلاح الموقف الثَّاني على صلاح الموقف الأوَّل، والخسران في الموقف الثَّاني على الخُسران في الموقِف الأوَّل. فاتَّقِ اللهَ في هذه الصَّلاة، وحافظ على هذا الموقف بين يدي الله ـ جلَّ وعلاـ ، عظِّم هذه الصَّلاة يعظُم أمرُك عند الله، وتعلو مكانتُك عنده.
يا أيُّها الابن الموفَّق! إذا أكرمك اللهُ ـ جلَّ وعلا ـ بأبٍ يعتني بك في هذه الصَّلاة حثًّا وحضًّا وترغيبًا؛ فإيَّاك ثمَّ إيَّاك أن تنزعج منه، أو أن تتضجَّر من متابعته لك؛ فإنَّه ـ والله ـ يعمل على إنقاذك من سَخَط الله، ويعمل على إيصالِك إلى مرضاة الله ـ تبارك وتعالى ـ، فإنَّ الله ـ جلَّ وعلا ـ لا يرضى عنكَ إلَّا إذا كنتَ من أهل هذه الصَّلاة محافظةً عليها وأداءً لها.
ابني الكريم وإن من تعظيم الصلاة أن تنهض لها إذا دعيت إليها بانشراح وقوة رغبة ومجانبة للارتخاء والتكاسل، روى قوام السُّنَّة أبو القاسم الأصبهاني في «التَّرغيب والتَّرهيب» عن عبد الله بن عبَّاس رضي الله عنهما قال: «يُكْرَه أن يقومَ الرَّجُل إلى الصَّلاة وهُو كسلان، ولكن يقُوم إليها طلقَ الوجه، عظيمَ الرَّغبة، شديدَ الفَرح، فإنَّه يناجي اللهَ عز وجل ، وإنَّ اللهَ عز وجل أمامَه يغفرُ له ويجيبُه إذا دعاهُ، ويتلو هذه الآية: {وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى}». فإن الفُتور والتَّواني والتَّراخي والكسل إن وجد في العبد فهو راجعٌ إلى ضَعف القلوب ووهَنِها، وعدم معرفتها بقيمة الصَّلاة ومكانتها.
ولقَد بلغ من اهتمام صدر هذه الأمَّة بصلاة الجماعة ما رواه ابنُ مسعودٍ رضي الله عنه قال: «لَقَدْ رَأَيْتُنَا ـ يعني أصحاب النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم ـ وَمَا يَتَخَلَّفُ عَنْهَا ـ أي الصَّلاة ـ إِلَّا مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ، وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى بِهِ يُهَادَى بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ حتَّى يُقَامَ فِي الصَّفِّ»؛ فإذا كان الرَّجل منهم لا يستطيع المشي لمرضٍ أو كبَرٍ؛ أخذوا بعَضُدَيه، وساعدوه على المشي حتَّى يقيموه في صفِّ المسلمين للصَّلاة، كلُّ ذلكم؛ لأنَّ قلوبَهم مدركةٌ تمامَ الإدراك مكانةَ الصَّلاة وقيمتَها؛ فلمَّا عظُمَت مكانةُ الصَّلاة في القلوب تحرَّكت تلك الأبدان الضَّعيفَة إلى المساجد مع ضعفها الشَّديد.
ولصلاةُ الفَجر التي تأتي في مُفتَتح اليوم وفي بدايتِه وأوَّلِه شأن خاص، فالمحافظةُ عليها عنوانٌ على فلاح الإنسان وسَعادتِه في يومِه كلِّه، وإضاعتُها إضاعةٌ ـ إي والله ـ لليوم كلِّه، وذهابٌ لبركته.
وليُتأمَّل في هذَا المعنى ما ثبت في «الصَّحيحين» من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إِذَا هُوَ نَامَ ثَلَاثَ عُقَدٍ؛ يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ: عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ فَارْقُدْ، فَإِنِ اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ؛ فَأَصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ، وَإِلَّا أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلَانَ»؛ هذا شأنُ تارك صلاة الفَجر: نفسُه خبيثةٌ، ويومُه كلُّه في كسلٍ، بينما إذا حافظ على صلاة الفَجر وأدَّاها في وقتها مع جماعة المسلمين كانت عنوانَ البركة والخير والسَّعادة في يومه.
وليُتأمَّل أيضًا ما رواه البخاري ومسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: «ذُكِرَ عِنْدَ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ نَامَ لَيْلَهُ حتَّى أَصْبَحَ قَالَ: «ذَاكَ رَجُلٌ بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنَيْهِ ـ أَوْ قَالَ ـ فِي أُذُنِهِ», وقد بيَّن أهل العلم أنَّ الشَّيطان يبول في أذنيه بولًا حقيقيًّا، فما حال من كان هذا شأنُه: يقومُ وأذنُه ممتلئةٌ ببَول الشَّيطان القذِر!! وهي حالُ من يترك صلاة الفجر مستغرِقًا في نومه.
وليُتأمَّل أيضًا ما رواه البخاري في «صحيحه» من حديث سَمُرة بن جُندب رضي الله عنه في سياقٍ طويلٍ فيه ذكر رؤيا النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم الَّتي رآها، وفيها قال: «وَإِنَّا أَتَيْنَا عَلَى رَجُلٍ مُضْطَجِعٍ وَإِذَا آخَرُ قَائِمٌ عَلَيْهِ بِصَخْرَةٍ، وَإِذَا هُوَ يَهْوِي بِالصَّخْرَةِ لِرَأْسِهِ فَيَثْلَغُ رَأْسَهُ، فَيَتَدَهْدَهُ الحَجَرُ هَهُنَا، فَيَتْبَعُ الحَجَرَ فَيَأْخُذُهُ فَلاَ يَرْجِعُ إِلَيْهِ حتَّى يَصِحَّ رَأْسُهُ كَمَا كَانَ، ثمَّ يَعُودُ عَلَيْهِ فَيَفْعَلُ بِهِ مِثْلَ مَا فَعَلَ المَرَّةَ الأُولَى» ثمَّ قال في تمامه: «أَمَّا الرَّجُلُ الأَوَّلُ الَّذي أَتَيْت عَلَيْهِ يُثْلَغُ رَأْسُهُ بِالحَجَرِ؛ فَإِنَّهُ الرَّجُلُ يَأْخُذُ القُرْآنَ فَيَرْفُضُهُ، وَيَنَامُ عَنِ الصَّلاة المَكْتُوبَةِ»، وجُعِلت العقوبةُ في رأسه لنومه عن الصَّلاة، والنَّوم موضعُه الرَّأس.
ابني الكريم ليكن لك في سلفك الصالح أسوة :
قال وكيع بن الجرَّاح: «كانَ الأعمشُ قريبًا من سَبعين سنةً لم تَفُته التَّكبيرةُ الأولى، واختَلفْتُ إليه قريبًا من سَبْعينَ؛ فَما رأيتُه يقضِي ركعةً».
وقال غسَّان: «حدَّثني ابنُ أخي بشر بن منصُور، قال: ما رأيتُ عمِّي فاتَتْه التَّكبيرةُ الأُولى».
وقال سَعيد بن المسيِّب: «ما فاتَتْني التَّكبيرةُ الأُولى منذُ خمسينَ سنةً، وما نظرتُ إلى قفَا رجلٌ في الصَّلاة منذُ خمسينَ سنة»، لمحافظَتِه على الصَّفِّ الأوَّلِ.
وقال محمَّد بن سماعة: «مكثتُ أربعين سنةً لم تفُتْني التَّكبيرةَ الأولى معَ الإمام إلَّا يومَ ماتَت فيه أمِّي ففَاتَتْني صلاةٌ واحدةٌ في الجماعة».
وقَال أبو داود: «كانَ إبراهيمُ الصَّائغ رجُلا صَالحًا، قتلَه أبو مُسلم بعَرَنْدَس، قال: وكانَ إذَا رفَعَ المطرَقَةَ فسَمِعَ النِّداءَ سَيَّبَها
».
وقال إبراهيم التَّيمي: «إذَا رأيتَ الرَّجُل يتَهاونُ في التَّكبيرة الأولى فاغْسِل يدَكَ منه».
ابني الكريم إن الصَّلاة نور المؤمنين، وضياء أفئدتهم، وهي الصِّلة بينَ العبد وبينَ ربِّه، وإذا كانت صلاةُ العبد صلاةً كاملةً، مجتمعًا فيها ما يلزَم فيها وما يُسَنُّ، وحصَلَ فيها حضور القَلب الَّذي هو لبُّها، فصار العبد إذا دخل فيها استَشعر دخولَه على ربِّه، ووقوفَه بين يديه موقفَ العبد الخاشع المتأدِّب، مستحضرًا لكلِّ ما يقوله وما يفعله، مستغرِقًا بمناجاة ربِّه ودعائه؛ فلا جرَم أنَّها من أكبر المعونَة على جميع الفضائل والخيرات، وأعظم مزدَجرٍ عن الفواحش والمنكرات.
ومن آثار الصَّلاة العَظيمة، وثمارها الجليلة أنها أعظم باب للغُفران وحطِّ الأوزار وتكفير السَّيِّئات، ففي «الصَّحيحين» عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «أَرَأَيْتُمْ لَوْ أَنَّ نَهَرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسًا؛ مَا تَقُولُ ذَلِكَ يُبْقِي مِنْ دَرَنِهِ؟ قَالُوا: لاَ يُبْقِي مِنْ دَرَنِهِ شَيْئًا؛ قَالَ: فَذَلِكَ مِثْلُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ يَمْحُو اللهُ بِهَا الخَطَايَا».
أسأل الله الكريم أن يوفِّقك لتعظيم الصَّلاة والمحافظة عليها وحسن إقامتها وأن يشرح صدرك وييسر أمرك ويعلي في الدارين قدرك، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّد وعلى آلهِ وصحبِه وسلَّم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
والدك المحب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسالةٌ مقترحةٌ من أب لابنه في الحثِّ على الصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وصية ابن حنبل لابنه يوم زواجه‎
» إذا عطس الإنسان وهو في أثناء الصلاة هل يجوز أن نقول الحمد لله أثناء الصلاة ؟للشيخ الألباني رحمه الله
» ماذا نقول إذا قال المؤذن - الصلاة خير من النوم ؟و قد قامت الصلاة؟الشيخ الفوزان و الشيخ عبد العزيز بن باز
» ماذا نقول إذا قال المؤذن - الصلاة خير من النوم ؟و قد قامت الصلاة؟ الشيخ الفوزان و الشيخ عبد العزيز بن باز
» تجوز الصلاة على الجنازة داخل المقبرة كما تجوز الصلاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين بسام التربوية  :: إسلاميات :: المنبر الإسلامي-
انتقل الى: