منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع تربويّ تعليميّ ثقافيّ يعتني بشؤون المتعلّمين والمعلّمين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا وسهلا بك في منتديات عين بسّام التربويّة . نسعد بحضورك معنا ونكون أسعد حين تتفضّل بمساهماتك النيّرة الهادفة . ستقضي وقتا شيّقا بين إخوانك وأخواتك في أسرة هدفها التربية والتعليم . دمت في حفظ الله ورعايته.
تذكّر قول الله تعالى : " ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد." ق 18 
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنّة "رواه الامام مسلم
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتّى يرجع." رواه الترمذي

 

 قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لخضر الجزائري 1
مشرف عام مميّز
مشرف عام مميّز
لخضر الجزائري 1


تاريخ التسجيل : 22/09/2009

قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية Empty
مُساهمةموضوع: قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية   قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية Empty08.10.11 9:29




بسم الله الرحمن الرحيم
قصتي بسيطة جدا ولكن أرجوا ان تستمعوا بها
قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية
بينما كنت أجلس بمكتبي سمعت صرخة لم اسمع مثلها من قبل كنت أرتعد خوفا
قلبي أحسست به وكأنه بين ذراعي .سألت الخادم :مالامر !
مالذي يحدث ؟ ماذا حدث ؟
أجابني قائلا : إنها النهاية . النهاية ياسيدي
فتحت عيني
يإلهي --- ماهذا مالذي حدث
اّأّأّأّأّه انه مجرد حلم حلم فقط . وياله من حلم
اسمي هو استيف وأنا في العشرين من عمري درست وتخرجت من جامعة عادية . لم أتزوج بعد
لكني ادير ملجأ للايتام في هذه المنطقة
كنت كذلك
لولا جدوث بعض الأمور جعلتني اغير من نظرتي للحياة
استقلت ... نعم استقلت
لم اجد ما أبحث عنه . لم اجدها . لماذا؟؟ لماذا ياترى
انني اضحك ابتسم لكني لا احس بالسعادة
لا اضحك من قلبي لا اضحك لنفسي احس انني مضطر للضحك مجبر على ذلك
بحثت وبحثت ... لم اجدها
انها السعادة . السعادة الحقة
ماهي السعادة ؟ ماهو معناها ؟ مالذي يجلب لي السعادة
وغيرها وغيرها الكثير من الاسئلة
لكن " بينما كنت في رحلتي
وجدت صبيا ضالا
يبدوا انه في السادسة من عمره ... كان يبكي بمفرده لا يعرف احدا . عيناه محمرتان ووجهه الصغير بدا لي متعبا
كل من هناك نظر اليه لكن لم يهبأ به احد
امسكت بيده حاولت ان اهدئه . سكت قليلا نظر الى عيني قال لي حينها :: مابك ياعماه !!! تبدوا تائها مثلي
نظرت الى وجهه الصغير
يالهي .كم عيناه جميلتان كم يبدوا لطيفا
لما هو هنا؟!
فأجبته . قلت له اني ابحث عن شيئ ما شيء قد ضاع مني ولم اعثر عليه بعد
حينها سألته ماسمك لما انت هنا لما كنت تبكي للتو هكذا
فاجابني ا سمي جون لقد فقدت والدي حين كنت صغير والان لقد فقدتها فقدت امي لم اعثر عليها وانا وحيد في هذا الظلام
بين كل هذا الظلام الحالك لم استطع فعل شيء حاولنا البحث عنها لكن لا اثر لها بحثنا 8 ساعات متواصلة
حين وجدناها كانت قد تجمدت من البرد لكن ما هزني
شكل الصبي . شكله حين وجد والدته ... يالا سعادتهما
عدت لمكتبي حينها
وادكرت حينها معنى السعادة انها
انها رؤية الغير بوجوههم الضاحكة السعيدة
بمساعدتهم بإدخال السرور الى قلوبهم

هذه هي السعادة الحقيقية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لخضر الجزائري 1
مشرف عام مميّز
مشرف عام مميّز
لخضر الجزائري 1


تاريخ التسجيل : 22/09/2009

قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية   قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية Empty08.10.11 10:05


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
أيها القراء الأعزاء... هذه أول مشاركة لي وأتمنى أن أفيدكم فيها..
من مواهبي تأليف المسرحيات ومسرحية (فسحة الامل) شاركت بها في مسابقة وتأهلت للمرحلة الثانية للمسابقة وقد حصلت على شهادة مشاركة,,
مسرحية : "فسحة الأمل"
تأليف: همسة قلم
الشخصيات:
- الأم
- الأب
- أسماء
- زينب
- مروة
- سامي
- الراوي
المشهد الأول:
يفتح الستار على المسرح ظلام في ظلام وموسيقى هادئة يُسمع صوت الأم من يمين
المسرح: أين الضوء؟ ماذا حدث؟.. وصوت أسماء من يسار المسرح: ذابت آخر شمعة
لدينا..لقد انتهى الشمع..وصوت الأب: سأذهب لأحضر الشمع.. ( صوت دقات
الساعة) وبعد دقائق صوت الأب يعود من بعيد: أنا قادم ها هو الشمع..من وسط
المسرح تُضاء شمعة ناحلة بضوء خافت يرتعش من نسيم الهواء ثم أخرى على يسار
المسرح وأخرى أيضاً على يمينه يظهر منزل صغير تظهر آثار القِدم عليه..(
الإضاءة خافتة )
زينب: أخيراً .. الضوء يعود (بفرح)
أسماء: هيا نذهب للنوم لنستيقظ باكراً لاستقبال مروة..
زينب ( تتذكر): آه .. صحيح مروة ستأتي من المدينة غداً..
أسماء: ستعلمنا كل ما تعرفه..
زينب: ستحدثنا عن المدينة والراحة وحلاوة العيش..
أسماء: كم أتحرق شوقاً للقاء مروة غداً..
زينب: هيا بسرعة للنوم.. أخاف أن نفوت هذا اللقاء..(يغادرن المسرح)
***
المشهد الثاني:
تظهر أسماء وزينب مستلقيات في الفراش.. تقوم زينب بالتفكير وهي تنظر إلى النافذة المطلة على ضوء القمر..
تقاطعها أسماء: أما زلت تحلمين بأن تصبحي معلمة؟!
زينب: كيف لي أن أصبح معلمة وأنا لا أعرف القراءة والكتابة..( تطأطئ برأسها )..
أسماء: دعي عنك هذا التشاؤم..أما أنا فحلمي أن أصبح ممرضة.. وسأسعى لذلك ما دمت على قيد الحياة..
زينب: كوني واقعية ولو لمرة يا أسماء نحن جاهلات لا نعرف أن نقرأ أو نكتب..
أسماء: سيحالفنا الحظ.. وسنصبح عالمات يوماً ما..
زينب: آخ منك ومن أحلامك هذه .. أفضّل النوم عن التحدث في أحلام لن
تتحقق..( وتنام (موسيقى هادئة) تفكر أسماء قليلاً ثم تأوي للفراش..)
***
المشهد الثالث:
يُسمع ( صوت صياح الديك ) معلناً حلول الصباح تستيقظ أسماء وتوقظ زينب
قائلةً لها: استيقظي يا زينب لقد تأخرنا.. (تستيقظان وتذهبان لتناول
الفطور)
( تأكلان في عجلة)
الأم: لم كل هذه العجلة؟!
أسماء: مروة.. ستأتي اليوم من المدينة..
الأب: وأين تلتقين بها؟
زينب: عند الشجرة الكبيرة..
سامي(الأخ الصغير): لقد وعدتني يا أسماء بمساعدتي في إطعام خروفي الصغير..
أسماء: آسفة سأساعدك عند عودتي..هيا يا زينب لنذهب..(يذهبن)
(تظهر علامات الحزن على سامي ) يداعب الأب رأسه الصغير مبتسماً : لا تحزن أنا سأساعدك في إطعام خروفك..
***
المشهد الرابع:
تظهر فتاة ترتدي فستاناً وتحمل حقيبة السفر وفي رأسها قبعة يتدلى منها شريط
أحمر.. تنظر هنا وهناك..تنظر إلى الساعة كأنها تنتظر أحداً.. تنظر إلى
المكان ثم تجلس تحت الشجرة الكبيرة بعد دقائق تأتي أسماء وزينب
فرحتين..(موسيقى فرح)
زينب: أهلاً ( تتنفس الصعداء) أهلاً بكِ يا مروة.. لقد اشتقنا إليكِ كثيراً..
مروة: أنا أيضاًَ اشتقت إليكن كثيراً..ها ما هي الأحوال هنا؟..(موسيقى حزن)
أسماء: حياتنا صعبة.. نعيش فيها كالأعمى.. لا نرى شيئاً..ملأنا دروبنا
أحلاماً تائهة..لا.. بل نثرنا فيها الكثير من الجهل..لم نعرف العلم أبدا
ً(تبكي ثم تكمل) لقد تذوقنا مرارة الحياة.. وخيبة الأمل وسئمنا جهلنا هذا..
مروة ( مبتسمة) : ما بال أسماء المتفائلة؟! يمتلئ وجهها حزنا وتنقلب
ابتسامتها بؤساً؟.. أتعلمين يا أسماء؟.. لقد قرأت في أحد الكتب بأن هناك
أناس ثقلاء عابسين ينغصون حياة الناس بوجوههم الشاحبة المغمورة بضباب
المآسي أتريدين أن تكونين منهم؟
زينب: ماذا نفعل يا مروة؟ في الريف لا نتعلم أبداً..
مروة:خير لي أن أعيش جاهلةً بشوشةً على أن أعيش فيلسوفةً رزينةً ذا وجهٍ عبوس..
أسماء: حسناً لقد أعدتِ ما فقدته من أمل.. ولكن ما الحل؟!.
مروة: الحل؟.. الحل بسيط..
زينب: هيا قولي ما هو؟
مروة: تسافرن إلى المدينة مثلي..
أسماء: فكرة رائعة.. ولكن هل سيوافق والدي؟
زينب: هيا لنجرب..(ويذهبن)
***
المشهد الخامس:
تظهر أسماء وزينب نائمتان وتستيقظان على صوت الأذان كعادتهما تذهبان للصلاة
وتناول طعام الإفطار.. المشهد صامت الأسرة تتناقش (مع موسيقى )
تخرجان من المنزل حزينتان وتلتقيان بمروة ..
مروة: ماذا؟ ألم يوافق والدكن؟
زينب: لقد فرح لأجلنا وشجعنا أيضاّ..
مروة: وما المشكلة في ذلك؟
أسماء: بالكاد يستطيع والدي توفير ما نحتاجه لنعيش.. فهو لا يملك المال الكافي لنسافر..
مروة: لكن والدي مستعد للمساعدة..
زينب: حقا..! كيف؟
مروة: سأقول لوالدي كل شيء وسيُسر لمساعدتكن..
***
المشهد السادس:
تظهر أسماء وزينب ومروة حاملات حقائب السفر بجانب سكة القطار( موسيقى فرح) تظهر علامات الفرح على وجوههن.. لكن زينب حزينة..
أسماء: ماذا بكِ يا زينب؟
زينب: سأحن للوطن.. وأمي وأبي وأخي الصغير سامي..
مروة: ( تربت على كتفها ) العلم يا زينب ليس بالشيء السهل.. إذا أردت أن
تتعلمي لابد من أن تتذوقي مرارته.. لابد من أن تعرفي المصاعب وتتعلمي أولاً
التغلب عليها..
أسماء: هيا نكمل الطريق الذي بدأنا فيه خطوات المستقبل..(بقوة وعزيمة وأمل)
مروة:هيا أسرعي فالمستقبل ينتظرك..
زينب: هيا بنا قبل فوات الأوان.. فإن الليل مهما طال لابد أن يعقبه النهار..
أسماء: والجهل مهما كبر.. لابد أن يعقبه العلم..
مروة: ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل..( يُسمع صوت القطار ) ( موسيقى)
الراوي:..ها هي شمس التفاؤل تسطع من قلوبهن.. ها هن يتبادلن نظراتهن
الغامضة التي لا نعرف ما وراءها.. ها هن يمضين إلى المستقبل الذي يخبئ لهن
الكثير من المصاعب والآمال والتحديات موقنات... بأن الحياة مليئة
بالحجارة.. فصنعن سلماً منها للمضي إلى النجاح.. وصمدن في وجه الحياة
بابتسامة ثابتة..
يسدل الستار
وأتمنى ردودكم ونقدكم لهذه المسرحية يسعدني,, وللعلم:: أنا مبتدئة في
الكتابة وهذه من أول المسرحيات التي ألفتها لذلك لم انتبه لكثرة المشاهد في
مسرحيتي..
إذا شاهدت ردود ونقد سأعرض مسرحيات أجمل من هذه المسرحية للإفادة..

[/size]

[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصتي بعنوان ... السعادة الحقيقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السعادة
» [خاطرة من قصتي] تحول عجيب من قلب قاس إلى قلب ليِّـن..ومقطع مؤثر لمحمد الإمام [كاد قلبي أن يطير!!]
»  أقسام السعادة
» أغرب المعلومات الحقيقية
» مسرحية بعنوان الطعام المكشوف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين بسام التربوية  :: التعليم المتوسّط :: اللغة العربية والتربية الإسلامية :: مواضيع عامّة-
انتقل الى: