إليكم ملخص لليلاغة للصف الثالث الثانوي الفصل الأول

س: ما هو موضوع البلاغة؟
ج:هو معرفة الخصائص اللغوية التي تتصل بدقة التعبير عن المعنى، وقوة تأثيره في النفس.

س: ما هو موضوع النقد؟
ج:موضوعه يشمل المعاني والصياغة.

س:ما هو مجال البحث في الصياغة؟
ج:مجال البحث في الصياغة لا يقتصر على الخصائص اللغوية التي عرفناها في علوم البلاغة بل يشمل خصائص الفنون الأدبية : كالرواية والمسرحية والمقالة.

عللي:
المعرفة بأصول النقد والتمرس بالنقد التطبيقي لازمان لكل مثقف.
ج:لأنهما يأخذان بيده إلى عالم الأدب وما فيه من متع روحية سخية .

س:عرفي النقد الأدبي.
ج:النقد الأدبي :اسم يطلق على كل دراسة تتناول نصا من الشعر أو النثر الفنيين ، أو طائفة من نصوصهما ، بتفسير يكشف عن معناها ، ويبين قيمتهما ، ويعين القارئ على تذوق ما فيهما من جمال.

س: ما هي أركان النقد الأدبي؟
ج:1- موضوع النقد الأدبي.
وهو النصوص الفنية من شعر ونثر.
2-وظيفة النقد.
وهي تفسير هذه النصوص وبيان قيمتها من حيث المضمون ) المعنى) ومن حيث الصياغة ( الأسلوب(
3-غاية النقد.
وهي مساعدة القارئ على تذوق جمال هذه النصوص.

1-موضوع النقد الأدبي:
س: ما هي النصوص التي يتناولها النقد الأدبي؟
ج:هي النصوص التي تقرأ لما فيها من متعة، لا لفائدة علمية أو عملية تكتسب من قرائتها.
س: عللي:
1- تأليف بعض العلماء مقطوعات في العلوم اللسانية والشرعية المختلفة.
ج: بهدف تقييد المعلومات بالوزن والقافية ليسهل حفظها.
2-مقطوعات العلماء في العلوم اللسانية والشرعية لا تسمى أدبا ولا تدرس دراسة أدبية.
ج:لأنها تقرأ لتحصيل فائدة علمية أو عملية ، بخلاف القصص والمقالات الوجدانية والشعر العاطفي فهذه تقرأ طلبا لمتعة القراءة.
س:ما الفرق بين الكتابة الأدبية والكتابة العلمية؟
ج: النصوص الأدبية :هي التي تقرأ لما فيها من متعة فنية لا لفائدة علمية أو عملية تكتسب من قراءتها.
أمثلتها : القصص - المقالات الوجدانية - الشعر العاطفي .
الكتب التي تقع على هامش الأدب:
هي الكتب التي لا تقصد إلى المتعة قصدا أوليا لكنها تحدثها لقارئها إلى جانب الفائدة العلمية.
مثل: كتب التاريخ – كتب الرحلات – كتب الفلك.
س: قارني بين الكتب الأدبية و الكتب العلمية.
-الكتب الأدبية تقصد للإمتاع بينما الكتب العلمية لا تقصد للإمتاع بل للفائدة العلمية. -الكتب الأدبية تعتمد على الخيال بينما الكتب العلمية لا تعتمد على الخيال.
-الكتب الأدبية لا تلتزم بالحقيقة إلا بالقدر الذي يحتاجه السامع أو القارئ بينما الكتب العلمية تلتزم الحقيقة.
س: ما المقصود بالأدب الموجه إلى غاية عملية؟
ج: هو الذي يرمي القائل أو الكاتب من ورائه إلى غرض عملي ، كما كان يفعل الشعراء قديما حينما ينضمون قصائد المدح للفوز بالعطايا.
س: ما الذي ينبغي للكاتب أو الشاعر القيام به كي يبعد عمله عن الهدف العملي للكتابة؟.
ج: ينبغي أن تستغرقه لذة الكتابة أو النظم بحيث يختفي الغرض العملي منها.
س: ما أثر بقاء الهدف العملي ماثلا أمام عيني الكاتب أو الشاعر؟
ج: يصبح نذيرا بأنه لن يحسن نثرا ولا نظما ، لأنه إن لم يجد في الكتابة أو النظم متعة فنية خالصة فلن يجد القارئ لكتابته أو نظمه مثل هذه المتعة.
س: ما الهدف المقصود من الخطابة ؟
ج: هو إحداث أثر عملي معين لدى السامعين بدفعهم إلى فعل أو ردعهم عن فعل.
س:ما هو غرض الرسائل الديوانية؟
ج: كانت من أول نشأتها تلتزم التعبير المقتصد عن الغرض ، تخير اللفظ المطابق للمعنى.
س: ما الذي أبعد الرسائل الديوانية عن طبيعتها؟
ج: حينما أسرف كتاب الرسائل الديوانية في استعمال الحيل اللفظية التي لا يتطلبها المعنى كالسجع والجناس بعد هذا الفن عن طبيعته
س:ما هي المتعة الفنية:
هي التي تشبعك بذلتها ، ولا تحفزك إلى طلب متعة أخرى .
وهي التي تتيح لكِ أن تتأملي انفعالاتكِ ، لا أن تخضعي لانفعالاتكِ.
وهي تعبير باطني لا ينتهي إلى عمل ظاهر.
س:ما المقصود بالأدب الرخيص؟
ج:هو الأدب الذي لا يساعدك على تنظيم انفعالاتك بل يكتفي بإثارتها مثل القصص التي تزيين للشباب ممارسة الرذيلة ، أو تستثير في نفوسهم دوافع الجريمة.
عللي: يستطيع كاتب المسرحية التاريخية أن يضيف من عنده فلا حرج.
ج: لأنه لا يريد تحقيق صحة الحادثة بل إمتاع المشاهد أو القارئ بالعمل الفني.
س: ما الأثر العملي لفن الخطابة ؟
ج: أن يدفع السامعين إلى فعل أو يردعهم عن فعل.