بحث حول الامطار الحمضية

في ابسط الشروط، ويسمى هطول الأمطار التي تم المحمضة الأمطار الحمضية. كمية التلوث التي موجود في الهواء يؤدي إلى هذا تحمض من قطرات الماء في الغلاف الجوي. هذا هو في المقام الأول من أكاسيد الكبريت والنيتروجين التي تؤدي إلى هذا تحمض من قطرات الماء، مما يؤدي إلى تشكيل وسقوط الأمطار الحمضية. وتنبعث عادة من هذه الملوثات بواسطة محطات الطاقة والمصانع والسيارات. عندما يكون الدخان المنبعث من قبلهم يتفاعل مع الحاضر الرطوبة في الجو، فإنه يؤدي إلى تشكيل الأمطار الحمضية. قبل الخوض في مزيد من الحلول الأمطار الحمضية، ويجب أن نفهم كل مفهوم من الأمطار الحمضية وتداعياتها. وبمجرد الانتهاء من فهم الأسباب والآثار والحلول من الأمطار الحمضية، وبعد ذلك يمكنك الذهاب عن محاولة لمنع حدوثه.

أسباب الامطار الحمضية

السبب الرئيسي في الأمطار الحمضية هو انبعاث الغازات الضارة وانبعاثات محطات توليد الكهرباء بواسطة الصناعية والمصانع، وإلى حد ما، والسيارات كذلك. على وجه الخصوص، عن حرق الوقود مثل الغاز الطبيعي والفحم أو حتى النفط، وتنبعث بعض الغازات التي تعطي أكاسيد الكبريت والنيتروجين، وهو ما يقودنا إلى البحث عن الحلول الممكنة لالأمطار الحمضية. حتى حرق البنزين والديزل في السيارات والمركبات في بناء قدر من قطرات الماء المحمض في الغلاف الجوي. الأسباب الرئيسية للالأمطار الحمضية هي من صنع الإنسان، وغير طبيعي ولذلك فمن مسؤوليتنا من أجل التوصل إلى حلول المطر الحمضي كذلك.

آثار الأمطار الحمضية

الآثار التي تنتج الأمطار الحمضية، يتم الانتقال من الواضح أن تكون غير صحية وغير ضارة. المباني والآثار الوطنية والجسور تميل إلى تدهور أسرع بسبب الامطار الحمضية. لكن أكبر سبب لايجاد حلول مرضية الأمطار الحمضية هي الأضرار الناجمة عن الأمطار الحمضية على النظم البيئية الطبيعية. والأمطار الحمضية تؤثر على النباتات والأشجار والأنهار والبحيرات والتربة والأرض أينما تقع. ونتيجة لهذا أن الحيوانات المختلفة والنباتات التي تعيش في تلك المنطقة تأثرت بشدة. سوف تحصل على تقلص مصادر طعامها، فإنها قد تضع الأمراض غير صحية أو الطفرات، أو أنها قد تموت حتى في الحالات القصوى. كل هذا يجعل من الضرورة بالنسبة لنا لايجاد العديد من الحلول لوقف المطر الحمضي.

الحلول الممكنة

عدد من الحلول الممكنة لالأمطار الحمضية التي تتوفر لنا متوفرة بكثرة. ما يهم أكثر هو تطبيق بوعي هذه الحلول لوقف المطر الحمضي والقيام بذلك على نطاق واسع. ولا بد من بذل الناس في جميع أنحاء العالم على بينة من أسباب وآثار الأمطار الحمضية، وينبغي أن تعلم جيدا حول هذا الموضوع. ويمكن إيجاد حلول لوقف المطر الحمضي أن تنجح إلا من خلال التعاون. أدناه هي الأمطار الحمضية بعض الحلول التي يمكن أن يقلل كثيرا من خطر الأمطار الحمضية، وإذا ما اتبعت بدقة من قبل عدد كبير من الناس.

* واحد من الحلول الأمطار الحمضية الأساسية هو استخدام أنواع الوقود التي تحرق أكثر نظافة، أو لحرق الفحم بصورة أكثر كفاءة. هذا سوف يقلل كثيرا من احتمالات الأمطار الحمضية النامية في الغلاف الجوي.

* وفاس ما نشعر بالقلق محطات توليد الطاقة الصناعية، والحل الأفضل هو أن نعلق الأجهزة المعروفة باسم 'أجهزة غسل الغاز "في مداخن هذه المصانع. هذه الغسالات تقليل كمية الكبريت التي تنتج في الدخان بنسبة 90 - 95٪.

* يجب أن يكون مركبات والسيارات اللازمة إلزاميا للامتثال لمعايير الانبعاثات ضيق للغاية وفعالة. تركيب المحولات الحفازة في أنابيب العادم من السيارات، ويقلل أيضا من كمية ثاني أكسيد الكبريت التي تنتجها السيارات.

* يمكننا ان نجعل الكثير من التغييرات على المستوى الشخصي وكذلك، من أجل مكافحة الأمطار الحمضية. ينبغي لنا أن تقييد استخدام سياراتنا والمركبات واستخدام وسائل النقل الأخرى على أساس أكثر تواترا. علينا أن نتذكر أيضا لإيقاف بكل ما نملك من الأضواء والأجهزة الكهربائية في حالة أننا لا استخدامها.

* للحصول على محطات توليد الطاقة الصناعية، وهناك العديد من المطر الحمضي أكثر الحلول التي يجب أن ينفذ، كما هي الحال بوضوح أكبر العوامل المساهمة في تشكيل قطرات الماء المحمض في الغلاف الجوي. يجب أن الصناعات فحص بانتظام وتنظيف جميع المعدات انبعاثاتها والمداخن والأنابيب.

* سيقوم كل الأمطار الحمضية هذه الحلول لا جدوى منه ما لم يتم إعلام الناس وتثقيفهم حول الآثار السيئة والأضرار من الأمطار الحمضية. ولا بد من بذل جهد واسع النطاق وعلى الصعيد الوطني لتوعية الناس. وفقط بعد ذلك هو أن جميع الحلول الأمطار الحمضية يحدث فارقا حقيقيا ملموسا.

الأمطار الحمضية هي واحدة من أكبر الأخطار البيئية التي نواجهها اليوم، ويجب أن يؤخذ قياس قوي لمنع ذلك، وقبل فوات الأوان. الحكومات بحاجة إلى الجلوس معا واتخاذ الاشعار، وتفعل أكثر بكثير من ما يقومون به بالفعل. الامطار الحمضية تؤثر سلبا على النباتات والحيوانات والبشر، ونتيجة لذلك ليس شيئا يمكننا أن نتجاهل. من واجبنا تجاه أنفسنا وتجاه إخواننا من بني البشر للقيام بكل ما في وسعنا لمنع وتقليل وجود وزيادة الامطار الحمضية في بيئتنا.

رد