كيف تعرف انك ع. م.ل؟؟؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد :

هذه بعض تجارب الرقاة في كشف بعض الأمراض الروحية ، وليس معنى كذلك أن من فعلها ولم يظهر له شيء أنه غير مصاب بل لابد من العرض على القرآن الكريم ، بقرائته أو بسماعه أو بالقراءة عليه

1- الطريقة الأولى : وهي للمس

إقرأ في كفك الايات التالية :

{41} وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ{42} مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء{43} وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ{44} وَسَكَنتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ{45} وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ{46} فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ{47} يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ{48} وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ{49} سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ{50} لِيَجْزِي اللّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ{51} هَذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ{52}



ثم أجعل المريض ينظر إلى كفك : وسيشعر المريض بإحدى هذه الحالات :
1- عدم القدرة على النظر مطلقاً
2- دوخة – صادع زغللة
3- أن يرى الكف لونه أحمر
4- سخونة في الرأس

وأذا لم يظهر أي عرض فالمريض سليم ويحتاج لطبيب عضوي ( منقولة من كتاب مرجع المعالجين لمحي الدين ص 38 )

الدعاء على الجن إن كان في جسده


[align=justify]يدعو بأي دعاء أن الله يهلك الجن إن كان في جسمه ويكرر ذلك ، فإن المريض ستفاجئه أعراض غريبة ، ولكن نقول إذا كان الخوف في البداية من هذه التجربة فلا يعتد به وإن كان غير ذلك ، فيزيد حتى يتبين له الأمر بإذن الله تعالى