منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
مرحبا بك (عزيزي الزائر، عزيزتي الزائرة) ،نتمنّى أن تجد(ي) ما يروقك ويلبّي حاجاتك .إن طاب لك المقام بيننا نتشرّف بدعوتك لإنشاء حسابك .
أخوك: أبو فيصل
منتديات عين بسام التربوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع تربويّ تعليميّ ثقافيّ يعتني بشؤون المتعلّمين والمعلّمين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا وسهلا بك في منتديات عين بسّام التربويّة . نسعد بحضورك معنا ونكون أسعد حين تتفضّل بمساهماتك النيّرة الهادفة . ستقضي وقتا شيّقا بين إخوانك وأخواتك في أسرة هدفها التربية والتعليم . دمت في حفظ الله ورعايته.
تذكّر قول الله تعالى : " ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد." ق 18 
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنّة "رواه الامام مسلم
قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتّى يرجع." رواه الترمذي

 

 (( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 13 ]::..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لخضر الجزائري 1
مشرف عام مميّز
مشرف عام مميّز
لخضر الجزائري 1


تاريخ التسجيل : 22/09/2009

(( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 13 ]::..  Empty
مُساهمةموضوع: (( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 13 ]::..    (( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 13 ]::..  Empty05.08.11 18:56

«مختصر زاد
المعاد»

..::]13]::..
[فَصْلٌ فِي هديه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ- في قِيَامِ اللَّيْل
]
لم يكن -صلى
الله عليه وسلم- يدع صلاة الليل حضرًا ولا سفرًا، وإذا غَلَبَهُ نَوْمٌ أَوْ
وَجَعٌ، صَلَّى مِنَ النَّهَارِ اثنتي عَشْرَةَ رَكْعَةً، فَسَمِعْتُ شَيْخَ
الْإِسْلَامِ ابْنَ تَيْمِيَّةَ يَقُولُ: فِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْوِتْرَ لا يُقضى، لفوات
محله
، كتحية المسجد، والكسوف، والاستسقاء، لِأَنَّ الْمَقْصُودَ
بِهِ أَنْ يَكُونَ آخِرُ صَلَاةِ الليل وترًا.

وكان قيامه بِاللَّيْلِ إِحْدَى عَشْرَةَ
رَكْعَةً، أَوْ ثَلَاثَ عَشْرَةَ ركعة، حَصَلَ الِاتِّفَاقُ عَلَى إِحْدَى عَشْرَةَ
رَكْعَةً
، وَاخْتُلِفَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأَخِيرَتَيْنِ، هَلْ
هُمَا رَكْعَتَا الْفَجْرِ، أم غَيْرُهُمَا؟ .

فَإِذَا انْضَافَ ذَلِكَ إِلَى عَدَدِ
رَكَعَاتِ الْفَرْضِ، وَالسُّنَنِ الرَّاتِبَةِ الَّتِي كَانَ يُحَافِظُ عَلَيْهَا،
جَاءَ مَجْمُوعُ وِرْدِهِ الرَّاتِبِ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، أَرْبَعِينَ ركعة،
كان يحافظ عليها دائمًا، وما زاد على ذلك فغير راتب.

فَيَنْبَغِي لِلْعَبْدِ أَنْ يُوَاظِبَ عَلَى
هَذَا الْوِرْدِ دَائِمًا إِلَى الْمَمَاتِ، فَمَا أَسْرَعَ الْإِجَابَةَ،
وَأَعْجَلَ فَتْحَ الْبَابِ لِمَنْ يَقْرَعُهُ كُلَّ يَوْمٍ وليلة أربعين مرة،
والله المستعان.

«وكان إِذَا اسْتَيْقَظَ مِنَ اللَّيْلِ قَالَ: لَا إِلَهَ
إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ أَسْتَغْفِرُكَ لِذَنْبِي، وَأَسْأَلُكَ
رَحْمَتَكَ، اللَّهُمَّ زِدْنِي عِلْمًا، وَلَا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ
هَدَيْتَنِي، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ
الْوَهَّابُ
» (1)، «وَكَانَ إِذَا انْتَبَهَ مِنْ نَوْمِهِ قَالَ: الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ثُمَّ
يَتَسَوَّكُ، وربما قرأ عشر الآيات من آخر سورة (آلِ عِمْرَانَ) مِنْ قَوْلِهِ:
﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ﴾
[آل عمران: 190] ثم يتطهر، ثم
يصلي ركعتين خَفِيفَتَيْنِ
»، وَأَمَرَ بِذَلِكَ فِي حَدِيثِ أَبِي
هُرَيْرَةَ: «وكان يقوم إِذَا
انْتَصَفَ اللَّيْلُ، أَوْ قَبْلَهُ بِقَلِيلٍ، أَوْ بعده بقليل
» ،
وَكَانَ يَقْطَعُ وِرْدَهُ تَارَةً، وَيَصِلُهُ تَارَةً، وَهُوَ الأكثر، فتقطيعه
كما قال ابن عباس: «إنه بعد ما صلى ركعتين انصرف، فنام، فعل ذلك
ثلاث مرات في ست ركعات، كل ذلك يستاك ويتوضأ ثم أوتر
بثلاث
».

وكان وتره
أنواعا
، منها:
هذا، ومنها: أن «يصلي ثماني ركعات
يسلم بعد كل ركعتين، ثم يوتر بخمس سردا متواليات، لا يجلس إلا في
آخرهن
» ، «ومنها:
تِسْعُ رَكَعَاتٍ يَسْرُدُ مِنْهُنَّ ثَمَانِيًا، لَا يَجْلِسُ إلا في الثامنة،
يجلس فيذكر الله، وَيَحْمَدُهُ، وَيَدْعُوهُ، ثُمَّ يَنْهَضُ وَلَا يُسَلِّمُ،
ثُمَّ يصلي التاسعة، ثم يقعد فيتشهد ويسلم، ثم يصلي بعدها ركعتين بعد ما
يسلم
» . ومنها أن «يُصَلِّي سَبْعًا، كَالتِّسْعِ الْمَذْكُورَةِ، ثُمَّ
يُصَلِّي بَعْدَهَا ركعتين جالسا
» .

ومنها: أن «يُصَلِّي مَثْنَى مَثْنَى، ثُمَّ يُوتِرُ بِثَلَاثٍ لَا
يفصل بينهن
» ، فهذا رواه أحمد، عَنْ عائشة، أَنَّهُ: «كَانَ يُوتِرُ بِثَلَاثٍ لَا فصل
فيهن
» . وفيه نظر (2) ، ففي «صحيح ابن حبان»
عن أبي هريرة مرفوعًا: «لَا
تُوتِرُوا بِثَلَاثٍ، أَوْتِرُوا بِخَمْسٍ أَوْ سَبْعٍ، ولا تشبهوا بصلاة
المغرب
» قال الدارقطني وإسناده كلهم ثقات. قال حرب: سُئِلَ أحمد
عَنِ الْوِتْرِ؛ قَالَ: يُسَلِّمُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ، وَإِنْ لَمْ يُسَلِّمْ،
رَجَوْتُ أَلَّا يَضُرَّهُ، إِلَّا أَنَّ التَّسْلِيمَ أَثْبَتُ عَنِ النَّبِيِّ
-صلى الله عليه وسلم-. وقال في رواية أبي طالب: أَكْثَرَ الْحَدِيثِ وَأَقْوَاهُ
رَكْعَةٌ، فَأَنَا أَذْهَبُ إِلَيْهَا.

ومنها مَا رَوَاهُ النَّسَائِيُّ عَنْ حذيفة
أَنَّهُ: «صَلَّى مَعَ رَسُولِ
اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في صلاة رَمَضَانَ، فَرَكَعَ، فَقَالَ
فِي رُكُوعِهِ: سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ مِثْلَ مَا كَانَ
قَائِمًا
» ، الحديث. وفيه: «فَمَا صَلَّى إِلَّا أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ، حَتَّى جَاءَ
بِلَالٌ يَدْعُوهُ إِلَى الْغَدَاةِ
» . وَأَوْتَرَ أَوَّلَ
اللَّيْلِ ووسطه، وآخره، وقام ليلة بآية يتلوها، ويرددها حتى الصباح ﴿إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ
وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

[الْمَائِدَةِ: 118].

وَكَانَتْ صَلَاتُهُ
بِاللَّيْلِ ثَلَاثَةَ أَنْوَاعٍ
: أَحَدُهَا: وَهُوَ أَكْثَرُهَا، صَلَاتُهُ قَائِمًا.
الثَّانِي: أَنَّهُ كَانَ يصلي قَاعِدًا. الثَّالِثُ: أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ قَاعِدًا، فَإِذَا
بَقِيَ يَسِيرٌ مِنْ قِرَاءَتِهِ قَامَ فَرَكَعَ قَائِمًا، وثبت عنه أنه كان يصلي
ركعتين بعد الوتر جَالِسًا تَارَةً، وَتَارَةً يَقْرَأُ فِيهِمَا جَالِسًا، فَإِذَا
أراد أن يركع قام فركع.

وقد
أشكل هذا على كثير، وظنوه معارضًا لقوله: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترًا» قال
أَحْمَدُ لَا أَفْعَلُهُ وَلَا أَمْنَعُ مَنْ فَعْلَهُ، قال: وأنكره مالك والصواب
أن الوتر عبادة مستقلة. فَتَجْرِي الرَّكْعَتَانِ بَعْدَهُ مَجْرَى سُنَّةِ
الْمَغْرِبِ مِنَ المغرب، فهما تكميل للوتر.

وَلَمْ يُحْفَظْ عَنْهُ -صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنَّهُ قَنَتَ فِي الْوِتْرِ، إِلَّا فِي حَدِيثٍ رواه ابن
ماجه قال أحمد: لَيْسَ يُرْوَى فِيهِ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ- شَيْءٌ، وَلَكِنْ كَانَ عمر يَقْنُتُ من السنة إلى
السنة.

وروى أهل «السنن» حديث
الحسن بن علي وقال الترمذي حَدِيثٌ حَسَنٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الوجه
من حديث أبي هريرة (3) السعدي انْتَهَى، وَالْقُنُوتُ فِي
الْوِتْرِ مَحْفُوظٌ عَنْ عمر، وأُبي، وابن مسعود وَذَكَرَ أبو داود
وَالنَّسَائِيُّ مِنْ حَدِيثِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى
اللَّهُ عليه وسلم-: «كان يقرأ في
الوتر بـ ﴿
سبح﴾ و ﴿قُلْ يَا
أَيُّهَا الْكَافِرُونَ
﴾ [الكافرون: 1] وَ
﴿
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾ [الإخلاص: 1] فَإِذَا سَلَّمَ قَالَ: «سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ» ثلاث مرات يمد صوته في الثالثة ويرفع
»
وكان -صلى الله عليه وسم- يُرَتِّلُ السُّورَةَ حَتَّى تَكُونَ أَطْوَلَ مِنْ
أَطْوَلَ منها، والمقصود من القرآن تدبره وتفهمه، والعمل به، وتلاوته، وحفظه
وَسِيلَةٌ إِلَى مَعَانِيهِ، كَمَا قَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: أنزل القرآن ليعمل به،
فاتخذوا تلاوته عملا.

قال
شعبة: حدثنا أبو حمزة قَالَ: قُلْتُ لِابْنِ عَبَّاسٍ: إِنِّي رَجُلٌ سَرِيعُ
القراءة، وربما قرأت القرآن في الليلة مرة أو مرتين. قال ابن عباس -رضي الله
عنهما-: «لَأَنْ أَقْرَأَ سُورَةً وَاحِدَةً، أَعْجَبُ إِلَيَّ
مِنْ أَنْ أَفْعَلَ ذَلِكَ الَّذِي تَفْعَلُ، فَإِنْ كُنْتَ فاعلًا لا بد، فاقرأ
قراءة تسمع أذنيك، ويعيه قلبك
».

وقال إبراهيم: قرأ علقمة على عبد الله،
فَقَالَ: «رَتِّلْ فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي، فَإِنَّهُ زَيْنُ
القرآن
». وقال عبد الله: «لَا تَهُذُّوا الْقُرْآنَ
هَذَّ الشِّعْرِ، وَلَا تَنْثُرُوهُ نَثْرَ الدَّقَلِ، وَقِفُوا عِنْدَ
عَجَائِبِهِ، وَحَرِّكُوا بِهِ الْقُلُوبَ، وَلَا يَكُنْ هَمُّ أَحَدِكُمْ آخِرَ
السُّورَةِ
».

وقال:
«إذا سمعت الله يقول: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا﴾ فَأَصْغِ
لَهَا سَمْعَكَ، فَإِنَّهُ خَيْرٌ تُؤْمَرُ بِهِ، أو شر تنهى عنه
».

وقال عبد الرحمن بن أبي ليل:
دَخَلَتْ عَلَيَّ امْرَأَةٌ وَأَنَا أَقْرَأُ (سُورَةَ هُودٍ) فقالت لي: يَا عبد
الرحمن هَكَذَا تَقْرَأُ سُورَةَ هُودٍ؟! وَاللَّهِ إِنِّي فِيهَا مُنْذُ سِتَّةِ
أَشْهُرٍ وَمَا فَرَغْتُ مِنْ قِرَاءَتِهَا.

وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يسر بالقرآن في صلاة الليل تارة، ويجهر تارة، ويطيل القيام
تارة، ويخففه تَارَةً، وَكَانَ
يُصَلِّي التَّطَوُّعَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ عَلَى راحلته في
السفر
، قبل أي وجه
تَوَجَّهَتْ بِهِ، فَيَرْكَعُ وَيَسْجُدُ عَلَيْهَا إِيمَاءً، وَيَجْعَلُ سجوده
أخفض من ركوعه
.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) (ضعيف) وانظر: «مشكاة المصابيح»(1/382) الحديث رقم: (1214)، و«تخريج
الكلم الطيب» الحديث رقم : (45)، و«التعليقات الحسان» (5506)، و«الصحيحة»
(3151)
.

(2) قال الشيخ
الألباني في : «صلاة التراويح» (ص: 112) : «الإيثار بثلاث بتشهدين كصلاة المغرب لم
يأت فيه حديث صحيح صريح بل هو لا يخلو من كراهة ولذلك نختار أن
لا يقعد بين الشفع والوتر وإذا قعد سلم
وهذا هو الأفضل لما تقدم. والله
الموفق لا رب سواه»
.

(3) كذا، وفي الأصل: « أبي الحوراء السعدي، واسمه
ربيعة بن شيبان »(1/335)، ط:«الرسالة»، وذكر المحشي على نسخة «مختصر زاد المعاد»
والتي أنقل منها: أن في الأصل: أبي الجون، وهو تحريف من
الناسخ!.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 13 ]::..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 4 ]::..
» (( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 9 ]::..
» (( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 5 ]::..
» (( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 10 ]::..
» (( مختصر زاد المعاد )) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ..::[ 6 ]::..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين بسام التربوية  :: إسلاميات :: السنّة النبويّة الشريفة-
انتقل الى: